الصفحه ٣٣٨ : المقتضب ٢ / ١٦٩ ، وفي شرح أبيات سيبويه للنحاس ٧١ ، وفي شرح
المفصل ٦ / ٢١ ، وفي المساعد ٢ / ٧٠ ، وفي أوضح
الصفحه ٢٤٧ : ء
اعلم أن حاشا
عند سيبويه حرف (٢) وعند أبي العباس المبرد فعل (٣) ، ويجوز أن يكون حرفا وفعلا.
فأما حجة
الصفحه ٢٥٧ : علامة التثنية والجمع ويزولان عنه فليس حكمه هذا
الحكم فمن أجل هذا أدخلت الشبهة على أبي العباس والصحيح ما
الصفحه ٤٠٠ : م.
ـ ديوان زهير
بن أبي سلمى : دار بيروت للطباعة والنشر ـ بيروت ١٤٠٦ ه ـ ١٩٨٦ م.
ـ ديوان علقمة
الفحل بشرح
الصفحه ٤٠٤ : ـ حلب.
ـ الشعر ، أو
شرح الأبيات المشكلة الإعراب : لأبي علي الفارسي ، تح : محمود محمد الطناحي ، جزآن
الصفحه ٩١ :
المضمر والمظهر بعد الباء كقولك : بالله (١) وبه ، ولا يستعمل المضمر بعد الواو (٢) ، فلو لا أن الواو
الصفحه ١٨٢ :
قيل له : لأن
معناها أن تأتي لاختصاص ما يقع عليه ، إما لرفعته أو لدناءته ، وذلك أنك إذا قلت :
ضربت
الصفحه ٢٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم (١)
صلّى الله على سيدنا
محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
قال أبو
الصفحه ١٢٧ : لأن المخاطب يعلم أن الدنيا لم تخل من رجل قائم ، ولو
قال له : كان رجل في الدار قائما ، لكانت له في ذلك
الصفحه ١٣٦ : (١) ، قال ؛ لأن الاسم لما كان لا بدّ له من حديث يحدث به
عنه صار هذا المعنى هو الرافع للمبتدأ. والصحيح ما
الصفحه ٣٧٦ : وفارقت الأسماء (١) الأعجمية لجواز الشك في الأعجمية (٢) فيها إن شاء الله عزوجل.
باب حروف القسم التي يجر
الصفحه ٣٣ :
فإن قال قائل :
فلم جعلت تلك الحركة الفتحة؟ قيل : لأن الغرض بتحريكه أن تحصل له مزية على فعل
الأمر
الصفحه ٣٦ : ممتنع.
والوجه الثاني
: أن الابتداء لا بد له من حركة تختصه لما ذكرناه فلو أعرب الأول لم تعرف حركة
الصفحه ٣٧ : على المتكلم فيه كلفة إذ لا يعتمد له في
الفم ، فجرى مجرى الألف في الخفة ، إذ كانت هواء في الحلق فلهذا
الصفحه ٤٩ : بالزيادة أولى من سائر الحروف؟
قيل له : لم
يمكن زيادة بعض حروف المد في التثنية والجمع استثقالا