الصفحه ١٣١ :
باب ما
إن قال قائل :
ما الذي منع من تقديم خبر (ما) عليها (١)؟
قيل له : لأنها
(٢) حرف مشبه
الصفحه ٢١١ : الاستفهام فيه وفيما بعده (٤)؟
قيل له : لأن
الاستفهام إذا دخل على الجمل كان استفهاما عن جميعها مثل قولك
الصفحه ٣٢٢ :
قيل له : لأن
المذكر أخف من المؤنث لأن التأنيث فرع على التذكير ، فجعل الأخف بعلامة إذا كانت
العلامة
الصفحه ١٨٩ : زادوا ياء التصغير أرادوا تحقير الجنس الذي وقع فيه
التعجب ، وهو المصدر بعينه فلم يمكنهم لعدم لفظ المصدر
الصفحه ٣٧٣ : والابتداء بالساكن محال ؛ لأن المبتدأ مهيج ، فمحال أن
يكون الحرف في حال إثارة المتكلم له ساكنا فوجب إدخال
الصفحه ٣٨٣ : يقرض الله قرضا حسنا ...)
البقرة
٢٤٥
٢٧٦
ـ (أنّى
يكون لي غلام)
آل
الصفحه ٨٩ : ء إن شاء الله.
باب حروف القسم
إن سأل سائل
فقال : لم زعمتم أن أصل حروف القسم الباء (٢)؟
قيل له
الصفحه ٣٢٧ : في الأول كما قامت عشر مقام
النون في اثنين إن شاء الله.
ووجه آخر أن
اثني عشر لما تضمنا معنى الواو
الصفحه ٤٤ : بالزيدين ، بفتح ما قبل الياء في التثنية
وبكسره في الجمع ، فيقع الفصل بين تثنية المرفوع وجمعه وبين تثنية
الصفحه ٥١ : التاء التي هي حرف الإعراب كالواو والياء والتنوين بمنزلة النون لأنها
في التأنيث نظيرة الواو والياء في
الصفحه ٢٦٧ : للمؤنث لأن الياء قد
ثبتت في بعض المواضع فيها علم التأنيث نحو : أنت تضربين ، والكسر من الياء فلذلك
اختير
الصفحه ١٢٨ : الفاعلين ويؤنث ومع هذا فلا يجوز
__________________
(١) قال سيبويه :
" وإن شئت قلت : كان أخاك عبد الله
الصفحه ٢١٠ : يكون فيما أثر فيه
النداء بناء على ما قال سيبويه ، ولو رخمت هذا لرخمت رجلا يسمى بقول عنترة : يا
دار عبلة
الصفحه ٢٤٢ : لو كان مثنى لوجب أن تنقلب ألفه في الجر والنصب ياء
مع الاسم المظهر ، فلما وجدناه بالألف في جميع
الصفحه ٣١٢ :
الثاني فلما كان قلب الواو ياء واجبا في حال العوض ، وكان العوض في كلامهم
أكثر ألزموا الواو القلب