الصفحه ٣٠٢ :
الإعراب في آخر الاسم الثاني فبنيت الاسم الأول على الفتح إلا أن يكون في
آخره ياء فتبنيه على السكون
الصفحه ١٩٦ :
قيل : هذا الذي
ذكرت إنما هو عبارة الكلمة وأنت إذا قلت : يا زيد ، فلست مقبلا على مخاطب بهذا
الحديث
الصفحه ٦٢ :
التنوين ألفا في حال النصب ، وقبح البدل من التنوين ياء في حال الجر ، لثقل
الياء وخفّة الألف ، فكذلك
الصفحه ٢٤٣ :
فإن قال قائل :
فلم صار (كلا) بالياء في النصب والجر مع المضمر ، ولزمت الألف مع المظهر وكذلك هي
في
الصفحه ٣٥٦ : لا يبقى مع ياء النسبة / لأن في هذا نقضا للأصل الذي
أقمنا الدليل عليه من قوة ياء النسبة على قدر ما
الصفحه ٣٣١ : أن
التمييز لا يجوز أن يكون معرفة ، فلذلك فسد القول الثاني ، فإذا ضاعفت أدنى العقود
كان له اسم من لفظه
الصفحه ٥٢ : الواحد هاء في الوقف؟ قيل له :
أصله التاء وإنما وقف عليها بالهاء ليفصل بين تأنيث الاسم وتأنيث الفعل ، فإن
الصفحه ٨٤ : يجوز حذف الاسم للجزم كما لا يجوز الياء من قولك : لم تضربي ،
إذا خاطبت مؤنثا لأنها اسم وعلامة تأنيث
الصفحه ٣٧٠ : قائل :
فإذا كان الأصل في يد وغد ما ذكرتم من سكون حاليهما فلم حركا في النسبة؟
قيل له : لما
ذكرنا من
الصفحه ٣٩٠ :
ـ ٢٦٣ ـ ٢٦٤ ـ ٢٨٥ ـ ٢٩٦.
ـ الأعرج : ٢٠١.
الباء
ـ البصريون (أهل البصرة) : ٢٨٤.
ـ أبو بكر بن
الصفحه ٣٦١ :
قلبها همزة فإنه شببها برداء إذ كانت همزة منقلبة من ياء ، ومن قلبها واوا (١) جعلها بمنزلة داروي
الصفحه ٣٦٢ :
يمن فكان القياس على هذا الوجه أن يقولوا : تهمي ، ولكنهم حذفوا إحدى
الياءين وعوضوا منها الألف كما
الصفحه ٣٨٦ :
١٦٠
ـ كل رجل وقرينه
٢١٣
ـ يا الله أمنّا منك بخير
٢٠٤
ـ ٢٠٥
الصفحه ١٦٤ :
باب حبذا
إن قال قائل :
ما الأصل في حبّ؟
قيل له : الأصل
فيه فعل على وزن كرم فحذفت الضمة من البا
الصفحه ٣٨٠ : ، ونسأل الله أن يجعلنا من أهل العلم والعاملين به
بحق وجميع المسلمين آمين.
__________________
(١) جا