الصفحه ٣٨٥ : المسكين أحمق
٢٤٨
ـ مكان الشاربة
٢٢٦
ـ ثوب خز
٨٤٠
ـ من كذب كان
الصفحه ٤٠٦ :
ـ كشف الظنون
عن أسامي الكتب والفنون : مصطفى بن عبد الله المعروف بحاج خليفة ، ط ١ ١٣١٠ ه ،
مطبعة
الصفحه ٤١٠ :
ـ المنصف شرح
كتاب التصريف لابن جني : للمازني ، تح : إبراهيم مصطفى ـ عبد الله أمين ، جزآن
الصفحه ٣٦٦ : على حد كلامهم فإذا لم تدر
كيفية ذلك سقط
__________________
(١) انظر الكتاب ٣ /
٣٧٦.
(٢) في الأصل
الصفحه ١٩٨ : : يا فرزدق أقبل ، ولو كنت لا تعرف أحدا له مثل هذا الاسم ، ولو لم يكن
عرف أن هذا اسمه فيما تقدم لما
الصفحه ٣٦٠ : أصلين فلذلك جاز القلب في همزة قراء والله أعلم.
واعلم أن ما
كان آخره هاء التأنيث وقبلها ياء أو واو
الصفحه ٤٥ : جنسها.
والوجه الثاني
: أن الفتح قد فات باستحقاق التثنية له ، فلم يبق إلا الضم ، وكذلك لو ضم ما قبل
يا
الصفحه ٣١١ :
المتطرف ، ومع ذلك فقد بينا أن ما بعد ياء التصغير / يجب أن ينكسر والياء
من جنس الكسرة فتبعتها
الصفحه ٢٧ : منها يحتاج إلى مكان إلا أن ذلك نفهمه بالتأمل
دون اللفظ ، فكذلك المضرب يجري في هذا المجرى ، يدل على صحة
الصفحه ٤٠٥ : ء
ومذهبه في النحو واللغة : أحمد مكي الأنصاري (رسالة جامعية) مطبوعات المجلس الأعلى
لرعاية الفنون والآداب
الصفحه ٤١١ :
م.
ـ يونس البصري
، حياته وآثاره ومذاهبه : أحمد مكي الأنصاري ، مطبوعات جامعة القاهرة بالخرطوم
١٣٩٣ ه ـ ١٩٧٣ م.
الصفحه ٢٠٢ : ما
فيه الألف واللام لا يجوز أن تدخل [يا](٤) عليه ؛ إلا اسم الله تعالى (٥) ، وإنما لم يجز ذلك ؛ لأن
الصفحه ٥٣ : للتأنيث في قوله هذه أنثى؟
قيل له : ليست
الهاء علامة للتأنيث وإنما هي بدل من يا لأنهم يقولون : هذي أمة
الصفحه ٦٠ :
بقي ما قبل الياء مضموما عادت واوا فبان أنهم قصدوا الفصل بين الاسم والفعل
بهذا التغيير(١)
فإن قال
الصفحه ١٩٩ :
و (يا) إذ كان هذا التأويل معنى في زيد وما أشبهه فحمل الشيء على معناه ،
وما هو حاصل له في الحال