الصفحه ٢٦٣ : والمضاف إليه إن شاء الله.
وقال أهل
الكوفة : إن الكاف والهاء والياء هي الأسماء وإن (إيّا) عمدتها واستدلوا
الصفحه ٤٠٨ : الأرقم ـ بيروت ، تح :
إبراهيم محمد رمضان.
ـ مشكل إعراب
القرآن : مكي بن أبي طالب القيسي ، تح : ياسين
الصفحه ٦٩ :
باب ارتفاع الفعل المضارع
واعلم أن الفعل
المضارع إنما يرتفع عند أهل البصرة بوقوعه موقع الاسم
الصفحه ٣٩٩ : الدجوى ، لم يذكر المكان.
ـ جمهرة أشعار
العرب : لأبي زيد القرشي ، ط ١ ١٣٠٨ ه ، بولاق ـ مصر.
ـ الجنى
الصفحه ١٠٢ :
فأما (كيف) فهي
سؤال عن حال فظاهر الشرط لو شرط بها يقتضي في أي حال كان المخاطب أن يكون السائل
هو
الصفحه ٣٩١ : .
ـ الكوفيون (أهل الكوفة) : ٢٥٩ ـ ٢٦٣
ـ ٣٢٢.
الميم
ـ المازني : بكر بن محمد : ١٥٨ ـ ٢٠١
ـ ٢٠٥ ـ ٢٤٤
الصفحه ٣٦٥ :
يكون هذا الجمع علما له ، ولو رد إلى الواحد لم يقع النسب إلى المقصود إليه
فلذلك وجب بقاء الجمع في
الصفحه ٢٢٤ :
للفعل هذه المشاركة استحق طرح حرف الجر منه إذ كان حذفه لا يشكل وهو أخف في اللفظ.
وأما ظروف
المكان
الصفحه ١٧٥ : في العمل مجرى
الفعل فكيف جاز أن يخلو من لفظ الفاعل؟.
قيل له : إن
المصدر وإن عمل عمل الفعل فيظهر في
الصفحه ٣٦٩ : رد المحذوف كما قويت على حذف الموجود ليكون هذا إذا رد
في النسبة عوضا مما يوجبه حذف ياء النسبة وكذلك
الصفحه ٥ : عامة
والنحوي خاصة ، الذي بلغه العقل العربي في القرن الرابع الهجري.
٤ ـ أنه يكشف
اعتماد النحويين الذين
الصفحه ١٠٥ : فلهذا وجب أن يبنى.
فإن قال قائل :
فلم استحقا أن يبنيا (٢) على حركة ولم يبنيا على السكون (كأين وكيف
الصفحه ٢٢٥ : ؟
قيل له : لأن
الأفعال التي تتعلق بها وتنصبها غير متعدية ، كقولك : قمت يوم الجمعة ، وقمت لا
يتعدى ، ولما
الصفحه ٩٨ : ) و (كيف) و (حيث) وما أشبهها وهي أبنية
مختلفة البناء فما الوجه في بنائها واختلافها؟
فالوجه في ذلك
أنّا قد
الصفحه ١٢٥ : ء ولكنها تستعمل كغيرها (١) من الأفعال كقولك : زال زيد عن المكان يزول عنه ، وأما
الأولى فلا تستعمل إلا