الصفحه ٧٥ : ؟
قيل له هذا لا
يجوز لأنا نكون قد أضمرنا فعلا وحرفا ، والأفعال التي تصل بحرف الجر لا يجوز
إضمارها
الصفحه ٨٨ : يعتقد
في الوجه الثالث : أن (من) فيه زائدة في نحو قولك : ما جاءني من أحد ، وقد بينا أن
له فائدة
الصفحه ١١٧ : .
وقد امتنع بعض
النحويين من جواز العطف على موضع (لكن) لدخول معنى الاستدراك في إبطال حكم
الابتداء كدخول
الصفحه ١٤٧ : .
فإن قال قائل :
لم وجب ضم أول الفعل وكسر ثانيه إذا لم يسم فاعله وهلّا ترك الفعل على حاله؟ قيل
له : إنما
الصفحه ٢١٥ : بين سائر الظروف؟
قيل له : لأن
الفعل لا يجوز أن يضمر [إلا](٣) أن يكون عليه دليل من مشاهدة حال أو غير
الصفحه ٣٨٤ :
بالله الظّنونا)
الأحزاب
١٠
١٤٦
ـ (يا
جبال أوّبي معه والطّير)
سبأ
الصفحه ٢٤٨ : وإنما اشتق من حاشا كما يقول القائل : قد حوقل الرجل وبسمل إذا قال لا
حول ولا قوة إلا بالله ، وبسم الله
الصفحه ٦٤ :
لأنا نحتاج إلى أن نبدلها مكان الألف ، وهي أقرب إلى الألف منها إلى الواو ،
والألف لا يجوز أن تزاد أولا
الصفحه ١٦ : ) ، وقد حصلت على صورة من
هذه النسخة التونسية من مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي ، وهي محفوظة فيه
الصفحه ٢٨ : والنظائر ٢ / ٢٢ (مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق) وقد
ذكر هنا خواص عامة وليست لنوع واحد من الأفعال كالماضي
الصفحه ٢٩٦ : الأخفش (٢) فحجة سيبويه أن أفعل قبل أن يسمى به اسم وإن كان صفة
وقد كان في حال التذكير غير منصرف فإذا سميت
الصفحه ٢٦٦ : ).
(٢) والآية : (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ
الصفحه ١٦٨ : ، ولم يجز
هذا المعنى فيه إذا أريد به المضي ولزم وجها (١) واحدا وهو الجر؟ قيل له ؛ لأن أصل الأسماء ألا
الصفحه ٣٧٧ :
والله ما قام زيد ، والله ما زيد منطلقا ، و (لا) تدخل على الفعل المضارع
وتخلصه للاستقبال / وإنما
الصفحه ٩٥ :
ما يعمل فيها شيئا واحدا ، وقد بينا أن اختلاف نوعيهما يوجب اختلاف
عواملهما فلهذا لم يعمل هذا النوع