الصفحه ٢١٣ : ، وليس ككثرة (كان) التي
للعبارة عن الجمل ، فلهذا كان الاختيار في الأول النصب ، فأما الذي هو [مرتبط
الصفحه ١٤١ :
ووجه آخر : وهو
أن الفاعل قد بينا أنه مشبه للمبتدأ إذ كان هو والفعل جملة فحسن عليها السكوت ،
كما أن
الصفحه ٦٦ : الأصل :
للثقيل.
(٢) كتب في الأصل على
الهامش.
(٣) كتبت الجملة دون
ترتيب. فكان خف استعمال الفتح وأولى
الصفحه ١٢٤ : لكان ، وهو بمعنى الجملة المتقدمة ومثله قول الشاعر (١) :
سراة بني أبي
بكر تساموا
الصفحه ١٣٨ : ، لم يلزمه
__________________
(١) في الأصل :
وزيدا.
(٢) انظر شرح الكافية
في النحو للاستراباذي
الصفحه ١٦٦ : تقدر الكاف ولا يجوز أن تقول : ضربت إياك ،
لأنك تقدر أن تقول ضربتك ، فلهذا وجب تقدير الفعل بعد إياك
الصفحه ٤٠٣ :
ـ شرح جمل
الزجاجي : لابن هشام الأنصاري ، تح : علي محسن عيسى مال الله ، ط ٢ ١٤٠٦ ه ـ ١٩٨٦
م ، عالم
الصفحه ٢٧٦ :
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ) [البقرة : ٢ / ٢٤٥](١) فوجه
الصفحه ٣٨٣ : يقرض الله قرضا حسنا ...)
البقرة
٢٤٥
٢٧٦
ـ (أنّى
يكون لي غلام)
آل
الصفحه ٨٧ :
وأما الكاف
التي للتشبيه فتكون حرفا واسما ، فإذا كانت اسما قدرتها تقدير (مثل) وجاز أن يدخل
عليها
الصفحه ٢١٦ : مجرور ومرفوع ، فالمجرور الكاف الظاهرة
والمرفوع مستتر في النية ، فإذا أردت أن تؤكد المرفوع أو تعطف عليه
الصفحه ٢٦٢ : يقول : إنه اسم بكماله وذلك أن (إيّا) لما نابت عن الكاف في قولك : ضربتك ،
كانت اسما بكمالها وإن ما بعد
الصفحه ١٠٤ : جملة ؛ لأن الجمل تتضمن معنى
الفعل فتصير (حيث) مختصة فتتعين. ألا ترى أنك لو قلت : رأيتك حيث قام زيد
الصفحه ٢٢٢ : الألف واللام قد تقوم مقام فعل الأمر كقولهم : الحذر الحذر
، والأفعال مع فاعلها جمل ، والجمل نكرات ، فلما
الصفحه ٩٧ : : إنما زيد قائم ، وما (١) أشبهها من أخواتها اسم (٢) وموضعها نصب ، والجملة التي بعدها في موضع الخبر ، وشبه