الصفحه ١٩٨ : معرفة بما صارت به
المبهمة معارف" ، المقتضب ٤ / ٢٠٥.
(٣) قال ابن السرّاج
: " فأما : يا زيد ، فزيد وما
الصفحه ٢٣٤ :
باب الصفة
اعلم أن الأصل
ألا توصف المعارف لأنها وضعت في أول أحوالها تدل على شخص بعينه لا يشاركه
الصفحه ٢٤٠ : ، فلذلك دخل التوكيد في الكلام ولهذه العلّة لم يجز أن تؤكد
النكرة ؛ لأنه ليس لها عين ثابتة كالمعارف ، فلم
الصفحه ٢٧١ : ، كما يقولون
ذلك في المعارف الأعلام؟
فالجواب عن ذلك
أن النكرة لا تدل على شخص بعينه ، وتكررها يدل على
الصفحه ٤٠٧ : ، دار المعارف مصر.
ـ مجمع الأمثال
: للميداني ، جزآن ، تح : محمد محي الدين عبد الحميد ، ط ٣ ١٣٩٣ ه
الصفحه ١٢٨ : في المعارف غير الأجناس فقد نقصتا من درجة ليس فجاز أن
يمتنع تقديم المفعول عليها. وأما فعل التعجب فقد
الصفحه ٢٥٦ : تلزم طريقة واحدة ، أعني أن تختص بالعمل في
النكرة دون المعارف ، ومتى فصل بينها وبين ما تعمل فيه وهي
الصفحه ٢٥٧ : اللفظ معرفة و (لا) لا تعمل في المعارف ، فلما كان اللفظ يصير
معرفة استقبحوا ذلك ففصلوا بينهما باللام
الصفحه ٢٧٣ :
وأما المعارف
الأعلام فقد بينا جواز الحكاية فيها وبعض العرب لا يحكي اكتفاء بوقوع السؤال عقب
الكلام
الصفحه ٣٩٧ : عمر ، ١٩٧١ م ، دار المعارف ـ مصر.
ـ بغية الوعاة
في طبقات اللغويين والنحاة : السيوطي ، ط ١ ١٣٢٦ ه
الصفحه ٣٩٨ : مصطفى النعسان ، علق عليه : أحمد الخاني
ومحي الدين الجراح ، ط ٢ ١٣٩٠ ه ـ ١٩٧٠ م ، دار المعارف للطباعة
الصفحه ٤٠١ : في
القراءات : ابن مجاهد ، تح : شوقي ضيف ، ط ٢ ، دار المعارف ـ القاهرة.
ـ سر صناعة
الإعراب : ابن جني
الصفحه ٤١٠ : .
ـ النحو الوافي
: عباس حسن ، ٤ أجزاء ، ط ٢ ١٩٦٤ م ، دار المعارف ـ مصر.
ـ نزهة الألباء
في طبقات الأدبا