الصفحه ١٨ : (١٢٨٥
ه) وهو على أكمل حال ... ومثله لا يحوم الجدل حول ... في رجب سنة اثنتين وتسعين
ومئتين وألف
الصفحه ١٩ : كما هو أصلا ، ولعل ذلك أشد صعوبة من بناء نص
جديد.
والتزمت في
عملي القواعد المتبعة والأمور المراعاة
الصفحه ٣٥٦ :
يدخل عليه من علامة التثنية ، فلما كانت ألف التثنية لا يجوز أن يبقى معها
ألف التأنيث على لفظها كذلك
الصفحه ٢٠٢ :
وذلك أن ما فيه الألف واللام لفظه لفظ المفرد ، وهو معرفة فصار التعريف فيه
بالألف واللام كالتعريف
الصفحه ٣٥٥ :
النسبة مجرى ساكنين ليس أحدهما حرف مد فوجب قلب (١) الألف إلى حرف يتحرك فيه ليزول الجمع بين ساكنين
الصفحه ٢٣٦ :
وأما ما فيه
الألف واللام فلا يجوز أن ينعت بالأسماء المبهمة ، لو قلت : مررت بالرجل هذا ،
وأنت تجعل
الصفحه ٣١٧ :
التأنيث (١) ، لأن الاسم قد كان مؤنثا بالألف فلما حذفتها وكان يجوز
أن تعوض منها ياء قبل آخر الاسم
الصفحه ٣١٨ :
أن تراعى علامته ، فلذلك وجب أن تقلب ألف التأنيث في الجمع ياء ولم يجب ذلك
في التصغير لما ذكرنا
الصفحه ٦١ : ، فإذا أثبت التنوين وهو ساكن والألف في آخر المقصور ساكنة
التقى ساكنان فلم يكن بد من حذف أحدهما وكان حذف
الصفحه ٢١١ :
آخره حرف مد زائد فإنما حذف (١) مع حذف الآخر تشبيها بألف عثمان ، وذلك أن الألف في
عثمان ساكنة وهي
الصفحه ٢٥٨ : لم يكن له إلا
ضمير واحد.
فإن قال قائل :
هل الاسم أنا جملته أو بعضه؟
قيل له : الاسم
(أن) والألف
الصفحه ٢٩٩ : الذي فيها مع الصفة علتين ،
فلذلك لم ينصرف ، فأما (آخر) فالذي أوجب أن يكون معدولا عن الألف واللام أن
الصفحه ٣٠١ : الألف واللام فيصير وصفا للذات كقولك : زيد أفضل ،
فلما صار صفة للذات جرى مجرى أصفر وأحمر فكما أن أصفر
الصفحه ٣١٦ : ، وأما ألف التأنيث فلا
يجوز فيها ذلك لأنها تجري مجرى الحروف الأصلية ، والدليل على ذلك أنه يعتد بها في
الصفحه ٣٣٥ :
وكذلك العقد الذي بعده واحدا كان أو مثنى كقولك : ألف درهم ، وألفا درهم (١) ، أعني أنه (٢) إذا بلغ