الصفحه ٣٩ : للزيادة حال نقص في حال الوقف والدرج ، ولا يثبت في حال واحدة كثبات الأصلي ،
والألف التي هي بدل من التنوين
الصفحه ٤١ : في شيء من هذا لأنه يبدل فيه من التنوين ألف فتظهر
حركة الإعراب في الوقف ويصير هذا المعنى عوضا مما
الصفحه ٤٤ : من الألف ، ولو فعلنا هذا وأردنا الجمع لزم أن ترجع الألف في الجمع
كما رجعت الواو والياء في جمع المرفوع
الصفحه ٥١ : وكانت الألف أولى في هذه المواضع لأنها أخف
حروف المد والمؤنث ثقيل والجمع أيضا ثقيل فوجب أن يدخل أخف
الصفحه ٥٢ : : حبليات والألف في حبلى للتأنيث فقد أثبتها في الجمع وجمعت بين
تأنيثين فهلا فعلت ذلك في التاءين؟
فالجواب
الصفحه ٥٨ : للاسم إذا كان مثل هذا الموضع قد تقع فيه الأفعال.
فأما الألف
واللام والإضافة فلا يجوز بحال أن تدخل على
الصفحه ٨٠ :
وهذه الضمائر
أعني الألف ، والواو ، والياء ، في تضربين إنها لا يكون ما قبلها من حروف الإعراب
لأنه
الصفحه ١٥٩ : ء والخاء
والعين والغين (٢)؟
فالجواب في ذلك
أن حروف الحلق لما كان بعضها مستعليا وبعضها قريب من الألف
الصفحه ٢٠٥ : ء الله.
فقد ثبت بما
ذكرناه أن يا لا تدخل على ما فيه الألف واللام ، فإن أردت أن تذكر اسما فيه الألف
الصفحه ٢٠٦ : ) من بين سائر الأسماء المبهمة بأن جعلت وصلة إلى نداء ما فيه
الألف واللام؟
قيل له : لأن (أيا)
لا معنى
الصفحه ٢١٢ :
استفهاما فصارت الألف محذوفة وحكمها باق فلهذا منعت الفعل من العمل في هذه
الأسماء.
فإن قال قائل
الصفحه ٢٤٢ : هو مثنى وهو مأخوذ من كل فخففت اللام
وزيدت الألف للتثنية (٢) ويحتج بقول الشاعر :
في كلت
رجليها
الصفحه ٣١٢ : للإلحاق نحو : حبنطى (١) لأنه ملحق بسفرجل والدليل على زيادة الألف والنون أنه
مأخوذ من حبط بطنه إذا انتفخ
الصفحه ٣٢٩ : عشرك ، وكذلك حكم الخلاف إذا أدخلت الألف واللام على الأول كقولك :
عندي الخمسة عشر درهما ، وإنما كان
الصفحه ٣٣١ :
أن يدخل الألف واللام في الأسماء الثلاثة فيقول : عندي الخمسة العشر الدرهم
، وهو قول بيّن الفساد