الصفحه ٣٠٠ :
أخرى قد أجري مجرى ما فيه الألف واللام اللتين تعاقبان (من) وجاز أن تقول : جاءتني
المرأة الفضلى صار أخرى
الصفحه ٣٣٨ :
أحدهما : أن
الألف نهاية مراتب العدد كما أن الواحد أول المراتب ، فما صارا (١) طرفين ولزم في الطرف
الصفحه ٣٥٤ : واو كقولك في قفا : قفويّ ، وفي رحا : رحويّ ، وإنما وجب قلب هذه الألفات إلى
الواو لأن الألف تقرب من
الصفحه ٣٥٨ :
علباء وحرباء (١) ، وهما ملحقان بسرداح (٢) بياء بعد الألف لأن الياء إذا وقعت طرفا وقبلها ألف
كانت
الصفحه ٣٧٥ : عليها بالزيادة لكثرة زيادتها
في هذا الموضع نحو : حمراء وصفراء وما أشبه ذلك ، فلذلك فارقت ألف إسحاق ألف
الصفحه ٦٤ :
لأنا نحتاج إلى أن نبدلها مكان الألف ، وهي أقرب إلى الألف منها إلى الواو ،
والألف لا يجوز أن تزاد أولا
الصفحه ١١٠ : يحتاج أن يوصل بالجمل وهو في نفسه معرفة بالألف
واللام أي (الذي) والجملة توضحه فتوصلها ب (الذي) إلى أن
الصفحه ٢٠١ : باسم فيه ألف ولام فإنه يجوز
ذلك فيما فيه الألف واللام الرفع ، والنصب كقولك : يا زيد والحارث (١) ، وإن
الصفحه ٢٣٥ : ثبت ما ذكرناه جاز
أن ينعت الاسم العلم بثلاثة أشياء : أحدها : ما فيه الألف واللام ، والثاني المبهم
الصفحه ٢٣٩ :
لعلّة ، فلما منع ما يكون في نظيره جوّزوا فيه جمع الألف واللام والإضافة ،
فتقول مررت بزيد الحسن
الصفحه ٢٦٠ : يجب أن يكون على ثلاثة أحرف
فلذلك زادوا الميم.
والوجه الثاني
: أن القافية إذا كانت مطلقة تبعتها الألف
الصفحه ٢٦٦ : .
وأما المؤنث
فأثبتوا الألف بعد الهاء نحو : ضربتها ، وأكرمتها ، وإنما ألحقوا الألف للفصل بين
ضمير المذكر
الصفحه ٢٩٢ : ليبين
له فساد اعتقاده.
واعلم أن (أم)
التي تكون مع ألف الاستفهام بمنزلة (أي) امتحانها أن يحذف لفظ الألف
الصفحه ٣٥٧ : يحذف الألف التي (١) هي بدل من لام الفعل التي في الرباعي فتقول في ملهى
ملهي ، وذلك أنهم شبهوها بألف
الصفحه ٣٦٠ : لأن هاء التأنيث
يقدر سقوطها لأجل ياء النسب فإذا قدرت ذلك صارت الياء والواو طرفا وقبلها ألف فيجب
قلبها