الصفحه ١٥٨ : والنظائر (باب
ذكر ما افترق فيه باب ظن وباب أعلم) ٤ / ٤٤ مؤسسة الرسالة.
وهذا المذهب أيضا أخذ به ابن
الصفحه ١٦١ : فيه وقد ردّ عليه ابن ولاد في
الانتصار ، انظر ١٤٤ ـ ١٤٨". ـ
الصفحه ١٦٢ : المقتضب ١٢ / ١٤١ حاشية رقم (٢).
وقد أجاز ذلك أيضا (أي الجمع بين
التمييز والفاعل الظاهر توكيدا) ابن
الصفحه ١٦٤ : لا ، وهو اسم
مرفوع كما تقول : يا ابن عمّ ، فالعم مجرور ، ألا ترى أنك تقول للمؤنث حبذا ، ولا
تقول حبذه
الصفحه ١٨٣ : ء ١ / ٢٩٨.
(٢) وهذا ما ذهب إليه
ابن هشام فقال في المغني :
" ولا بد من تقدير محذوف قبل (حتى)
في هذا البيت
الصفحه ١٨٨ : الاسترباذي ٢ / ٣٠٨.
(٤) انظر المصدر
السابق ٢ / ٣١٠ ، وجاء فيه : " وقال الفراء وابن درستويه ما استفهامية ما
الصفحه ١٩٤ :
__________________
(١) في الأصل :
يتعدا.
(٢) أجاز ذلك الفراء
، والجرمي ، وأبو علي ، والمازني ، وأجاز ابن كيسان توسيط
الصفحه ١٩٩ : أولى. وأما ما ذهب إليه ابن السراج فإنه رأى أن بعض
الأسماء لا يقع فيها اشتراك نحو : الفرزدق / قال
الصفحه ٢٠٢ : صنّفه الورّاق بين من يختار النّصب ، وكذلك إذا عدنا إلى شرح
المفصل نرى ابن يعيش يؤيد المبرد في مذهب
الصفحه ٢٠٣ : ، وشرح الكافية لابن جماعة ١٢١ ، وفي شرح ابن عقيل ٣ / ٢٤١ ، والعيني ٤ /
٢١٥ ، والهمع ٣ / ٣٧ ، والخزانة
الصفحه ٢٠٥ : .
(٢) قال ابن يعيش :
" فتقول يا أيها الرجل أقبل ، فيكون أي والرجل كاسم واحد ، فأيّ مدعو ،
والرجل نعته ، ولا
الصفحه ٢١٣ : إظهاره بعد حرف ١ / ١٣٠ (بولاق) ، وأصول ابن السرّاج ٢
/ ٢٤٨.
(٣) زيادة ليست في
الأصل.
الصفحه ٢١٧ : مأخوذ من صاحبه. انظر
: الإيضاح ٥٦ ، وكذلك ابن الأنباري في إنصافه انظر المسألة الثامنة والعشرين
الصفحه ٢٢٠ : ٢ / ٢٠٣ ـ ٣ / ١٨٩ ، وفي أمالي ابن
الشجري ١ / ١٠٦ ، وفي شرح المفصل ١ / ١١٥ ، وفي اللسان (رهط) ٩ / ١٧٧
الصفحه ٢٢٢ : (٤)
__________________
(١) في الأصل :
تعرتك.
(٢) هذا الوجه يمثل
رأي ابن السرّاج بقولهم : أرسلها العراك.
(٣) في اللسان الجمّة