الصفحه ٥٥ : وأخت على طريق لفظ الأخ
والابن وجب أن تكون علامة التأنيث لا حقة على لفظ المذكر فلما كان الأخ يقال في
الصفحه ٦٣ : الإيضاح ٨٧ ـ ٨٨.
وانظر المساعد على تسهيل الفوائد وفيه
يبيّن ابن عقيل أن صلاحية الحال للاستقبال هو مذهب
الصفحه ٦٤ : ٢ /
٢٢٧ حيث يبين ابن الحاجب أن دخول هذه الحروف على المضارع باعتبار معانيها يقول : "
... تبين لمعاني حروف
الصفحه ٦٦ : ، وقد أثبت ما يناسب المعنى.
(٤) قال ابن الحاجب
في كافيته : " ... وأصل الأفعال ثلاثي ورباعي ، فتحت حروف
الصفحه ٦٧ :
__________________
(١) بيّن ذلك ابن
الحاجب أيضا في كافيته وقد أشرت إليه في الصفحة ٦٤. الحاشية رقم (٦).
الصفحه ٧٢ : ، والمغني ١ / ١٥.
(٤) في الأصل : خلفك
، وهي قراءة لنافع ، وابن كثير ، وأبو عمرو ، وأبو بكر ، انظر : حجة
الصفحه ٧٨ : ترددت (أفلم وأفلما) فيهما غير مرّة.
(٤) فصّل ذلك ابن
هشام في المغني ٣٦٧ ـ ٣٦٩.
الصفحه ٨٢ : الوجه
فكذلك لا يثنى ما يدل عليه.
__________________
(١) انظر شرح ابن
عقيل ٢ / ٨٠ الحاشية رقم
الصفحه ٨٣ : بساكن ، ولا يجوز إسكان الثاني لأنه به يعرف
اختلاف الأبنية ، ولا يجوز إسكان النون لما ذكرناه من الإجحاف
الصفحه ٨٦ : ٢ / ١٠٠١ ، وهو في المقتضب ٢ / ٣٢٠ ـ ٣ / ٥٣ ، والأزهية ٢٠٣
، وأمالي ابن الشجري ٢ / ٥٣٧ ، وأسرار العربية ٢٥٦
الصفحه ٨٧ : العروض ، والبيت عنده من السريع.
(٢) فصّل ابن هشام
القول في ذلك ، انظر المغني ٣٥٣ ـ ٣٥٨. (دار الفكر
الصفحه ٨٩ : الأزهية ، والمالقي في رصف المباني ، وابن هشام في المغني.
(٢) جاء في المغني في
معاني حرف الباء أنها تأتي
الصفحه ٩٤ : : ١
/ ٥٦ ، فقد أثار ابن السّراج التساؤل نفسه ، وأجاب عنه.
(٣) زيادة ليست في
الأصل. يقتضيها السياق.
الصفحه ١٠٠ : .
__________________
(١) في الأصل : فلم.
(٢) استدل ابن هشام
على اسمية (كيف) من عدة أمور منها : دخول الجار عليها بلا تأويل في
الصفحه ١٠١ : الأصل (كانتا)
وقد أثبت المناسب.
(٥) نقل ابن هشام
جواز الجزم بها مطلقا عن قطرب والكوفيين. المغني : ٢٢٥