الصفحه ٢٧٦ : تُرْجَعُونَ.)
قرأ ابن كثير : (فيضعّفه) بالرفع والتشديد ، وقرأ ابن عامر : (فيضعّفه) بالنصب
والتشديد ، وقرأ عاصم
الصفحه ٣٠٣ : (٣) أنه لا يصرف رجلا سمي بضرب (٤) ويحتج بقول الشاعر (٥) :
أنا ابن جلا
وطلّاع الثّنايا
الصفحه ٣٣٦ : بالمئي جمع مئة لأن
فعيلا من أبنية الجموع نحو قولهم في جمع كلب : كليب ، وفي عبد : عبيد (٣) ، فحصل في آخر
الصفحه ٣٤٣ :
في معنى ونحن نبيّنه إن شاء الله.
واعلم أن أبنية
أدنى العدد أربعة وهي : أفعل نحو : أكلب ، وأفعال نحو
الصفحه ٣٤٤ : الصرف
، وليس لغيره من الأبنية الثلاثية هذا الحكم ، فجعلوا جمعه على ما يخصه واكتفوا
بجمع واحد لقلته في
الصفحه ٤٠٤ : ).
ـ شرح الملوكي
في التصريف : ابن يعيش ، تح : فخر الدين قباوة ، ط ١ ١٣٩٣ ه ـ ١٩٧٣ م ، المكتبة
العربية
الصفحه ٥ :
على تفاوت بينهم ، كما هو الشأن عند نحاة القرن الرابع الذين امتاز منهم في هذا
الباب الفارسي وابن جنّي
الصفحه ١٠ : )
، والسيرافي (٣٦٨ ه) ، والفارسي (٣٧٧ ه) ، والرمّاني (٣٨٤ ه) ، وابن جنّي (٣٩٢
ه).
وبالرغم من ذلك
نجد
الصفحه ٢٣ : سوى العربية ، انظر الإيضاح ٤١ و ٤٥.
(٤) في الأصل :
هاهنا.
(٥) انظر المرتجل ٥ ،
إذ عرض ابن الخشاب
الصفحه ٢٤ : العلّة ، انظر الإيضاح ٤١ ـ ٤٣ ، كما فصّل ابن الأنباري هذا المعني في أسرار
العربية ٣ ـ ٤.
(٢) في الأصل
الصفحه ٢٩ :
__________________
(١) قال ابن فارس :
" من العلوم الجليلة التي خصت بها العرب ؛ الإعراب الذي هو الفارق بين
المعاني المتكافئة
الصفحه ٣٩ : إذ يعرض ابن
الأنباري آراء النحاة في مسألة الوقف وإبدال التنوين ألفا ، و ٤١٢ باب الوقف.
وانظر
الصفحه ٤١ :
١ / ٢٣ (هارون) وناقش ابن الأنباري هذه العلّة في أسرار العربية ٣٢٢ ـ ٣٢٣.
(٢) زيادة ليست في
الأصل.
الصفحه ٤٤ : تحدث ابن الأنباري في أسرار العربية عن هذه العلّة ٤٧ ـ ٥٩ باب التثنية
والجمع.
(٢) أي إن الضمير في
الصفحه ٤٦ : وأثار ابن الأنباري أيضا هذا الخلاف في المسألة الثالثة من
إنصافه ، الإنصاف ١ / ٣٣.
(٣) سيبويه هو عمرو