الصفحه ٢٠٣ :
مع القصد وهما لفظ ممكن إسقاطه من الكلمة ، فلما نابت (يا) مع القصد عنهما
لم يحتج إليها والدليل
الصفحه ٢٢٤ :
للفعل هذه المشاركة استحق طرح حرف الجر منه إذ كان حذفه لا يشكل وهو أخف في اللفظ.
وأما ظروف
المكان
الصفحه ٢٥٨ : ضمير منفصل ـ وأعني بالمنفصل الذي يقوم
بنفسه ولا يتصل بعامل ـ ولما كان المجرور لا يجوز انفصاله من عامله
الصفحه ٢٧٠ : كقوله تعالى : (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
عَلِيمٍ) [النمل : ٢٧ / ٦](١) ، وكذلك حكم (أي) خصت بالبناء على الضم
الصفحه ٢٧١ :
هذه الحروف بدل الإعراب وذلك أنهم يطلبون هذه العلامة في الدرج فلو أعربوا (من)
لسقط إعرابها في الوقف
الصفحه ٢٩٩ : المعدولة أن تكون معدولة من المؤنث ، فإذا كان المعدول من
المؤنث الذي لا هاء فيه كان أخف ، فصار معنى التأنيث
الصفحه ٣٥١ :
هذيلية تدعو (١) إذا هي
فاخرت
أبا هذليا من
غطارفة نجد
فإن كان
الصفحه ١٨ : ) (١).
هذا ولم أذكر
الكثير من الكلمات التي وجدت بين السطور ، فاقتصرت على ما استطعت قراءته بحيث يكون
جملا
الصفحه ٣٤ :
أحدها : أن
حروف الجزم أضعف من حروف الجر لأن الفعل أضعف من الاسم ، والجر على هذا يجب أن
يكون أقوى
الصفحه ٨٤ :
أن يضربن من جنس ضربن ، والباء التي سكنت في يضربن هي الباء التي سكنت في
ضربن فحملوا المستقبل على
الصفحه ١٠٨ :
حذف المضاف والبناء ، فإذا تمت بصلتها فلا بد من إعرابها وهذا يقوي ما قال
سيبويه لأن معنى الحكاية لا
الصفحه ١٩٨ : ، فلهذا
استغني بالمضمرات عن الأسماء الظاهرة.
واعلم أن
المنادى المعرفة فيه اختلاف فمن النحويين من يقول
الصفحه ٢٢٦ :
الجر مقدر فيها ، وإذا قلت : زيد خلفك ، فإنما وجب تقدير الاستقرار ، لأن
زيدا مبتدأ فلا بد له من خبر
الصفحه ٢٦٢ : استتار ضمير الواحد لإحاطة العلم أن الفعل لا يخلو من فاعل واحد وقد يخلو من
اثنين وأكثر من ذلك فلو سترنا
الصفحه ٣٠٦ : من أسماء النساء معدولا
اعلم أن ما كان
على (فعال) تريد به الأمر فإنما استحق البناء لأنه قام مقام فعل