الصفحه ٩١ : ابن هشام في
حديثه عن الباء في المغني ١ / ١١٢ : " ودخولها على الضمير نحو : بك لأفعلنّ
..." (دار الفكر
الصفحه ٩٧ : .
(٢) قال ابن هشام :
" وزعم ابن درستويه وبعض الكوفيين أن (ما) مع هذه الحروف اسم مبهم بمنزلة
ضمير الشأن في
الصفحه ٩٨ : سيبويه في إبطال عمل (ما)
ويضعف قول ابن السرّاج.
فإن قال قائل :
قد حصل في هذا الباب أسماء مبنية نحو (متى
الصفحه ١٣٠ : الأشهر أن
تستعمل في النهار.
__________________
(١) وهم ابن كيسان
والنحاس ، انظر شرح ابن عقيل على
الصفحه ١٤٧ : ثانيه؟
قيل : لما حذف
فاعله الذي لا يخلو منه جعل لفظ الفعل على بناء لا يشركه فيه بناء من أبنية
الأسما
الصفحه ١٦٥ : فصار الجميع اسما مبتدأ وما بعده خبر ، وهو مذهب المبرّد وابن السرّاج ،
ووافقهما ابن عصفور ، ونسبه إلى
الصفحه ١٦٨ : ) عمل عمل فعله ، إن كان دالا على الحال أو الاستقبال ، وإن
كان دالا على الماضي لم يعمل. قال ابن مالك
الصفحه ١٨٧ : ، فلو نقل الرباعي لم يكن لنا أصل يرد إليه فلهذا لم يجز.
ووجه ثالث :
وهو أن الثلاثي أخف الأبنية فلخفته
الصفحه ١٩٨ : : إن تعريفه الذي كان فيه قبل
النداء قد بطل وحدث فيه تعريف آخر بالنداء (٢). وأما ابن السراج فيقول تعريفه
الصفحه ٢٠٨ : ١ / ٣٤٥ ، وفي أمالي ابن الشجري ٢ / ٣٠٧ ، وفي شرح المفصل ٢ / ١٠
وهو عنده بالنصب والضم ، والمساعد ٢ / ٥١٩
الصفحه ٢٢٨ : حكم المسقط وأقيم مقامه
ما ليس بفعل فضعف عمله (٤).
__________________
(١) قال ابن يعيش :
" واعلم
الصفحه ٢٣٧ : حسب الاكتفاء وهو مبهم ، فلذلك لم يتعرف.
وأما شبيهك فلا
يكون إلا معرفة ، لأنه من أبنية المبالغة
الصفحه ٢٤٥ : ،
وفي أمالي ابن الشجري ١ / ٥٠ وفي شرح المفصل ٢ / ٧٤ ، وفي شرح ابن عقيل ٢ / ٥٣٠ ،
وفي الهمع ٤ / ٧١
الصفحه ٢٦٤ : ، وفي الخزانة ٥ / ٢٨٠ ، ونسبه ابن السيرافي إلى ذي الإصبع
العدواني في شرح أبيات سيبويه ٢ / ١٧٩ ، وكذلك في
الصفحه ٢٧٣ : جائزة فيه لأنه قد صار مع ابن كالشيء الواحد ، ففارق سائر النعوت لأنها
لم تكثر في الاستعمال مع الموصوف بها