الصفحه ٣٣ : ، وبالفتح نصل إلى غرضنا كما نصل بالضم والكسر. إلا أن الفتح أخف الحركات
فوجب استعماله لخفته. ووجه آخر : وهو
الصفحه ٣٤٥ : وزن جمل فهو في المعنى جمل
وإن كان صغيرا فجمع على جمعه إذ كان ولده.
وجميع ما يأتي
من الجمع مختلفا
الصفحه ٤٠٢ :
ـ الشافية من
علمي الصرف والخط بشرح العلامة الجاربردي ، وحاشية ابن جماعة الكناني على الشرح ،
جزآن
الصفحه ١٢٦ :
وأما ضرب
وأخواته من الأفعال فليست داخلة على شيء مستغن قبل دخولها عليه ، وإنما يخبر بها
عن سبب ما
الصفحه ٤٠٤ : الصحيح : ابن مالك ، تح : محمد فؤاد عبد الباقي ،
عالم الكتب ـ بيروت.
ـ الصاحبي في
فقه اللغة : تح : مصطفى
الصفحه ٢٧٧ :
حصول الإنبات وفي النصب يصير وعاء وسببا للإنبات ، فلما كان الرفع أبلغ
لثبات النبات بالضم اختير
الصفحه ٣٩٦ : + (ط مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق ، ٤ أجزاء
، الأول تح : عبد الإله نبهان ١٩٨٥ م.
الثاني تح :
غازي طليمات
الصفحه ٢٧٦ :
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ) [البقرة : ٢ / ٢٤٥](١) فوجه
الصفحه ٣٩١ : ـ ٣٢٢ ـ ٣٧٥.
النون
ـ النابغة الذبياني : ٢٤٧ ـ ٢٤٨.
ـ النبي (محمد عليه الصلاة والسّلام)
: ٣٣ ـ ١٧٤
الصفحه ٤٠٣ : ، تح : محمد عبد النبي عبد المجيد ، ط ١ ١٤٠٨ ه ـ ١٩٨٧ م ، مطبعة
دار البيان ـ مصر.
ـ شرح اللّمع :
لابن
الصفحه ٢٨٥ : الظروف من الزمان إلى الأفعال صارت بمنزلة إضافة البعض إلى الكل مثل : خاتم
حديد.
وآخر : يحكى عن
الأخفش
الصفحه ٢٣٠ : ) لدلالة الكلام عليها.
واعلم أن (أفعل)
إذا أضيف إلى جنس كان من جنس ما أضيف إليه ، فلما أضيف أحسن إلى
الصفحه ٣١ : إلى الإجحاف به ، فسقط الجزم من الأسماء
وأدخل في الأفعال إذ كان الفعل ثقيلا يحتمل الحذف والتخفيف
الصفحه ٣٣٣ :
أولى بلفظ العشرين من لفظ التثنية لما ذكرناه.
واعلم أن
الثلاثين إلى التسعين يستوي فيهما لفظ المؤنث
الصفحه ٣٢٠ :
واعلم أن من
الثلاثة إلى العشرة يجب أن يضاف إلى الجمع القليل إلا أن يكون الاسم لا يجمع جمع القلة