الصفحه ٣٩٥ :
المصادر
ـ ابن مضاء
القرطبي وموقفه من أصول النحو : بكري عبد الكريم ، (رسالة دكتوراة ـ جامعة وهران
الصفحه ١٤٨ : أوائلها الضم وفيها ثلاث لغات للعرب (١) أجودها : كسر أوائلها ، والثانية بالإشارة إلى الضم من
غير تحقيق
الصفحه ٨٧ : (٢) : أحدها : أن تكون لابتداء الغاية كقولك : مررت من
الكوفة إلى البصرة ، أي ابتداء سيري كان من الكوفة
الصفحه ٥ :
بين يدي الكتاب
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسّلام على سيد المرسلين ، المبعوث رحمة للعالمين
الصفحه ٢٣٩ : المعمول مقرونا بها
أو مجردا منها ... وينشأ من هذا التفريع صور متعددة أكثرها صحيح ، وأقلها غير
صحيح. ومن
الصفحه ١٠٠ : ترى أنك لا تقول أمن صحيح زيد
(٤) ، وكذلك لا تقول : من كيف زيد.
فأما (أين ومتى)
فإنهما نائبان عن قولك
الصفحه ٤٩ : فلا بد من همزه فكان ذلك يؤدي إلى تغيير الحرف عن أصله فوجب أن تزاد النون
من بين سائر الحروف لما ذكرناه
الصفحه ٤٠٧ : الورد ، طبع
في ليبسيغ ١٩٠٣ م ، يطلب من مكتبة المثني ـ بغداد.
ـ المحتسب في
تبين وجوه شواذ القراءات
الصفحه ٣٧١ : الحركة حائلة بين الحرفين
المدغم والمدغم فيه.
وإنما وجب
الإدغام لئلا تعود إلى حرف نطقت به إلى مثله من
الصفحه ٣٥٥ :
النسبة مجرى ساكنين ليس أحدهما حرف مد فوجب قلب (١) الألف إلى حرف يتحرك فيه ليزول الجمع بين ساكنين
الصفحه ١٢٤ :
المعنى لأن الفعل لا يخلو من الفاعل فإذا قلت : زيد قائم كان ، فالمعنى كان
الكون ، فالكون هو الفاعل
الصفحه ٤٨ : فكرهوا كسرة النون
لئلا يثقل بتوالي الكسرات أو يخرجوا من ضم إلى كسر فسقط الكسر وهو بالإسقاط أولى ،
فلم يبق
الصفحه ٣٦ : على أربعة أحرف نحو (جعفر) وما كان على ستة أحرف نحو (عضرفوط) (٢) ، فلو أعرب الوسط لأدى ذلك إلى أن يختلف
الصفحه ٢٥٧ : التثنية والجمع فيها بعد لا ولا
يتغير من حكم البناء شيء كما يتغير ذلك في حضرموت.
فأما الذي لم
يوجد في
الصفحه ٢٦ : دالة على شخص مجرد من شيء
سواه.
وأما الخواص
فجواز دخول الألف واللام عليه ، والتنوين ، وحرف من حروف