الصفحه ١١٨ : إلى أن يعمل في اسم واحد عاملان وهذا فساد ، فلهذا صحت المسألة والفراء
/ يجيز مثل المسألة الأولى (٢) إذا
الصفحه ٩٥ : دخلتها (ما) أكثر في العمل من أخواتها؟.
قيل له : إن (ليت)
استعملتها بعض العرب بمنزلة وجدت فعدّاها إلى
الصفحه ١٣١ : هي مشبهة بليس من جهة المعنى لا اللفظ ، فإذا
زال المعنى بطل عملها ؛ لأن الشبه قد زال فرجعت إلى أصلها
الصفحه ١٤٣ :
يرجع إلى مذكور قبله فرتبة المفعول باقية مع التقديم لما ذكرناه ، ورتبة
الفاعل ذاهبة مع التقديم من
الصفحه ٨٤ : اسما مثله ومن شرط العامل ألّا يكون من نوع المعمول فيه لأنه لو كان
من نوعه لم [يكن](١) أحدهما بأن يعمل
الصفحه ٧٧ :
هذه الحروف العوامل أعني (اللام) و (حتى) وأخواتها صارت عوضا منها ، فجرت
في العوض مجرى (الواو) التي
الصفحه ٢٨١ :
معناه إلا بتقدمهما جميعا وليس أحدهما بمنفك من الآخر ، فصار حكمها كالنار
والحطب في باب تأثير
الصفحه ١٨٠ : عوامل ضعاف إذا كانت حروفا وإنما يحذف العامل لقوته كالفعل لجواز عمله مقدما
ومؤخرا فلمّا (٢) كانت هذه
الصفحه ٢١٩ : طريق الكلمة وليس [أحدهما](١) أصلا للآخر ، ألا ترى أنهم يقولون : وعد يعد فيحذفون
الواو من (يعد) لوقوعها
الصفحه ٢٥٤ : سهل
ذا في (كم) لأنه جعل الفصل فيها عوضا مما منعته من التمكّن ، ولزومها طريقة واحدة.
ولم يجز ذلك في
الصفحه ١٠٩ :
خرجت فإذا زيد قائما (١) فزيد رفع بالابتداء و (إذا) في موضع خبره ، ونصبت قائما
على الحال ، والعامل
الصفحه ١١٤ : ) ، وإنما لم يجز
تقديم ما عملت فيه (إن) لضعفها ، فأما تقديم ما عمل فيه غيرها فليس بمنكر إذا كان
ذلك العامل
الصفحه ٧٢ : )(٤) إِلَّا قَلِيلاً [الإسراء : ١٧ / ٧٦](٥) ويجوز إنما حملهم (٦) على إلغائها ليكون في الحروف التي هي أضعف من
الصفحه ٢٠١ :
صالحا ، ويا زيد وخيرا من عمرو ، وكذلك لو قدمت هذه الأسماء التي تستحق
النعت ثم عطفت عليها بمفرد
الصفحه ٢٤٩ : ) عاملة فإذا حلت محل إلا وجب أن يخفض المستثنى على جميع
الوجوه ولا بد ل (غير) من إعراب فنقل إعراب المستثنى