الصفحه ٣٤١ : قد لبثوا تسع
مئة سنة وأكثر من ذلك والدليل على
__________________
يشرح ما جاء في
الكتاب ودليلنا
الصفحه ١٣٠ : الإيجاب ، وقد
أجاز بعض النحويين (١) تقديم خبر ما زال عليها لما ذكرناه من الشبه وشبهها
بالإيجاب.
واعلم أن
الصفحه ٢٤ : :
بتلقيب الاسم. وقد أثبت ما يناسب السياق.
(٣) ذهب البصريون إلى
أن الاسم من السمو لأنه سما على مسماه وعلا
الصفحه ٢٧٣ : ء الأعلام الحكاية وتعتبر ما يستحقه من الإعراب لكثرتها في كلامهم ، فأما
ما سواه فلم يكثر ، فبقي على الأصل
الصفحه ٢٨٦ :
ذلك قول الشاعر (١) :
على حين
عاتبت المشيب على الصبا
وقلت ألّما
تصح والشيب
الصفحه ٣٠٨ : عليهم به ، ويكونوا قد
ذهبوا في علّة البناء إلى ما ذهب إليه أهل الحجاز ، وبعض بني تميم [يعاملون](٥) ما
الصفحه ١٥٦ : منطلق ظننت ، كأنك قلت : في ظني ، وأما من أعمل
الفعل إذا توسط أو تأخر فلأنه حمل الكلام على ما في نيته من
الصفحه ٧٩ : الأصل الذي هو الخفيف وقع
الجازم على غير ما بني له ، والمعنى لا يشاكل (٣) المضارع فوجب إسقاط الأصل
الصفحه ١١٢ : أوائلها حروفا تدل على الضمير ، وحمل ما لا دلالة فيه
على ما فيه الدلالة لاشتراكها في الفعلية فهذا الذي يجوز
الصفحه ١٢٢ : المستعمل على خروجه من الأصل وجاز أن يشك في
استعمال لفظ الماضي ، فعدل به إلى جهة ترفع الشك من هنا.
فإن قال
الصفحه ٢٣٢ : (٣) فدلّ على ما ذكرناه أن البيت لا يحتمل إلا معنى (إما)
وإذا كان كذلك صح أن أصلها من (إن) و (ما).
فإن قال
الصفحه ١٩٩ : على ما ذكرنا أولا ، ولا يجوز وجه آخر في إيجاب
تنكير الأسماء أن يقال لما كان المكنى لا يختص بشخص دون
الصفحه ١٧٨ : (ما) على قولك : زيد
ضربته ، فلما دخل النفي على شيء قد استقر فيه الرفع كان بقاؤه على ما كان عليه
حسنا
الصفحه ١٧٦ : بالمفعول مع المصدر ، فجاز إضافة المصدر إلى المفعول إذ
ليس مفتقرا إليه من جهة اللفظ فاعرفه.
باب ما يشتغل
الصفحه ٨٦ : قال الشاعر (٣) :
أتت من عليه
تنفض الطلّ بعد ما
رأت حاجب
الشمس استوى وترفعا