الصفحه ٧١ : علمنا أنها ليست علّة في رفعه.
وأما الفراء
فقوله أقرب إلى الصواب وفساده مع ذلك هو (١) أنه جعل النصب
الصفحه ٣٦١ : ، كل ذلك (٢) فرارا من الياءات.
واعلم أن النسب
إلى الأحياء على خلاف ما ذكرنا لأن هذا الباب مخالف
الصفحه ٣٧ :
يكون إذا فهم معنى الشخص أن يزاد عليه معنى الإعراب ، فإذا كانت معرفته
إنما تقع عند الفراغ من الاسم
الصفحه ١٢٩ : عليها لضعفها ، فلهذا لم
يتقدم الخبر على ما زال ولا على ما في أوله (ما) للنفي من سائر الأفعال.
فإن قال
الصفحه ١٩٦ : :
ما بال هذا المفرد كان بناؤه على حركة؟
قيل له : لأن
المنادى من قبل كان مستحقا للإعراب ، وكل اسم كان
الصفحه ٧٤ : ، إلا أن قول الخليل في الجملة ضعيف من وجه آخر وهو
أن اللفظ متى جاءنا على صفة ما وأمكن استعمال معناه لم
الصفحه ١٣٥ :
بعد كل ، لأن كل اسم علم ممتنع من الصرف في المعرفة ، ينصرف في النكرة لخفة
النكرة ، وكل صفة على فعلا
الصفحه ٣٠ : لا يغير معنى الفعل بدخوله عليه ، وصار ما ذكرته
يوجب معنى تغير الفعل وإخراجه إلى أن يكون اسما إذ كانت
الصفحه ١٣٨ : يصلح أن ترفع زيدا بالابتداء وقد تقدمه استقر وهو فعل؟
فالجواب في ذلك أن استقر لو كان تقديره على ما سألت
الصفحه ٣٤٢ :
صحة ما قالوا أنك لو قلت : عندي عشرون رجالا ، احتمل أن يكون كل واحد من
العشرين رجالا فتكون المجموع
الصفحه ١١٨ :
كان العطف على الموضع يعرض فيه ما ذكرنا من القبح وكان العطف على موضع
الضمير المرفوع في كل موضع
الصفحه ١٧٤ : يدل أيضا على فساد ما ألزمنا المخالف أن من مذهبه في
الفعل الماضي في القبح على أن التثنية فرع على الواحد
الصفحه ٣٣٨ : / كتسعته على حد ما كان في الواحد ألا ترى أنك تقول : عشرة آلاف
، كما تقول : عشرة دراهم ، فلما شابهت الألوف
الصفحه ٣٤٥ : وزن جمل فهو في المعنى جمل
وإن كان صغيرا فجمع على جمعه إذ كان ولده.
وجميع ما يأتي
من الجمع مختلفا
الصفحه ١٤٨ : لسكونها
وانكسار ما قبلها ياء ، وأما من أشار إلى الضم فأرادوا الدلالة على أن أصل أوائل
هذه الأفعال الضم