الصفحه ١٥ : الوحيد) على حوادث خمس سنوات
من سنة ٣٨٩ إلى سنة ٣٩٣).
الصفحه ٢٦٢ : مظهر مضاف ناب عن الضمير فاستدل على
إضافته بقول العرب : إذا بلغ المرء الستّين فإياه وإيّا الشوابّ
الصفحه ٤٠١ : ـ ١٩٧١ م.
ـ ديوان
النابغة الذبياني : صنعه ابن السّكّيت ، تح : شكري فيصل ، ينشر لأول مرة ١٩٦٨ ،
دار
الصفحه ١٤٩ : ، وإنما لم تكن هذه الزيادة أقوى من الوجه الأول ؛ لأن على
المتكلم مشقة في الإشارة إلى الضم مع حصول الكسر في
الصفحه ٣٣٠ :
حال الإفراد ، فلهذا وجب أن يبقيا على ما كانا عليه من البناء ، وأما من
أعربهما في حال الإضافة فلأن
الصفحه ٧٣ :
قبلها إلى ما بعدها فجاز أن يطرح حكمها لاعتماد ما قبلها على ما بعدها.
وأما (كي)
فللعرب فيها مذهبان
الصفحه ١٣٢ : الأفعال ، فإذا زالت (ما) عن ترتيب الأصل زال عملها ورجعت إلى ما
تستحقه من القياس ، وهذه العلّة كافية في (ما
الصفحه ٢٧٨ : الجزاء ، ولا تختص
بالاستعمال في بعض الأشياء دون بعض ، وسائر ما يجازى به سواها قد يخرج من باب
الجزاء إلى
الصفحه ٢٦٦ : ما قبل الياء ويجوز حذف الياء والاجتزاء بالكسرة كما جاز حذف الواو
، ويجوز الضم فيها على الأصل ، لأن
الصفحه ٣٢٢ :
قيل له : لأن
المذكر أخف من المؤنث لأن التأنيث فرع على التذكير ، فجعل الأخف بعلامة إذا كانت
العلامة
الصفحه ٢٧٥ :
وأما الرفع
فعلى وجهين :
أحدهما : أن
يكون الفعل معطوفا على ما قبله ويكون النفي قد تناول الإتيان
الصفحه ٣١٧ : في
التصغير مفتوحا لأن علّة فتح ما قبلها في التكبير موجود في التصغير ، وهي بمنزلة
اسم ضم إلى اسم
الصفحه ٣٠٦ : من أسماء النساء معدولا
اعلم أن ما كان
على (فعال) تريد به الأمر فإنما استحق البناء لأنه قام مقام فعل
الصفحه ٣٦٠ : همزة كهمزة رداء فإذا لحقتها ياء النسبة بقيا على ما وجب لهما من الهمز
ويجوز أن تقول : شقاوي وصلاوي ، كما
الصفحه ١٨٦ : (١) ، والشيء إذا أبهم كانت النفس مشوقة (٢) إليه ، والدليل على أن (ما) أشد إبهاما من (من) و (أي) (٣) أنها تقع