الصفحه ٢٠٤ : نداء ما فيه
الألف واللام أصلية فوجب أن يؤتى بلفظها على لفظ الألف واللام الأصلية ليطابق
لفظها الحكم
الصفحه ٢٠٣ : / على أن تعريف الألف واللام من جنس تعريف (يا) مع القصد
لأنك لو قلت في ضرورة الشعر : يا الرجل ، لكان
الصفحه ١٥٠ :
حصل فيه دلالة على المصدر فيتعدى إليه وهو المفعول المطلق ، وتعدى أيضا إلى
الزمان وهو مفعول فيه
الصفحه ٢٥٥ : مقام التنوين فيمنع أيضا من البناء ، وذلك نحو قوله : لا غلام رجل عندك ، ولا
خيرا من زيد عندك ، فصار ما
الصفحه ١٧٧ : كأنه معطوف على الهاء اختير
النصب في عمرو ؛ ليكون ما بعد الواو الفعل كما أن المضمر محمول على الفعل ، فإن
الصفحه ١٢٤ :
على كان
المسوّمة العراب
أي على المسومة
العراب كان تساميهم.
والوجه الثالث
من أحكام كان أن
الصفحه ٣٤٣ : يقع مختلفا كاختلاف الواحد.
واعلم أن الاسم
قد يجمع على ضروب فيكون أحد الضروب أكثر فيه من غيره فيصير
الصفحه ١١٥ : وأخرت فقد صارت
بهذا الاشتمال على الجملة والتعلق بها والاحتواء عليها بمنزلة بعض الجملة وما ليس
بأجنبي من
الصفحه ٢٨٤ :
اعلم أنه لا
يضاف من الأسماء إلى الجمل إلا ظروف الزمان ، و (حيث) من ظروف المكان ، وإنما خصت
ظروف الزمان
الصفحه ٢٩٧ : التعريف ووزن الفعل فإذا نكرته زالت عنه إحدى العلتين فانصرف في النكرة.
واعلم أن ما
كان على ثلاثة أحرف من
الصفحه ٥١ : (٤) إلى غير جنسه ، ولم يجز الاقتصار على الألف وحدها لئلا
يلتبس بالتثنية ، فطلبوا حرفا يكون بدلا من الواو
الصفحه ٤٧ :
السائل ؛ لأن المقصور يستدل على إعرابه بنظيره من الصحيح ، وبنعته فصار ما في
النعت والنظير من علامة الإعراب
الصفحه ٢٢٥ :
__________________
ـ ومختصة ، فكما أن
الفعل غير المتعدي لا يتعدى إلى زيد وعمرو ، كذلك إلى هذا النحو من الأماكن".
انظر التعليقة
الصفحه ٢١١ : حذف الآخر لما ذكرناه من الإجحاف بالاسم ، وكرهوا أن يبقى الاسم
على حرفين ، وأما الهاء فإنما وجب حذفها
الصفحه ٢٤٢ : و (كلا) (٤) تدل على شيء مخصوص فعلمنا أيضا في المعنى أنه ليس
أحدهما مأخوذا (٥) من الآخر وإنما حذف الشاعر