الصفحه ٣٥٧ : سميت : بعقرب ، فلذلك وجب
أن تجري ما توالت حركاته من الرباعي مجرى الخماسي وذلك قولك في النسب إلى جمزى
الصفحه ١٠ : أن نعرف من عاش في هذا القرن من الأدباء والحكماء وعلماء
النحو ، ويكفي أن نذكر ما تركوه من آثار لنبيّن
الصفحه ١١ : ، ولم يترجم له في بعض
كتب التراجم مثل : شذرات الذهب ، تاريخ بغداد ، وغيرهما.
وقد اقتصر من
ترجم له على
الصفحه ٣٧٧ :
والله ما قام زيد ، والله ما زيد منطلقا ، و (لا) تدخل على الفعل المضارع
وتخلصه للاستقبال / وإنما
الصفحه ٢٢٣ : قوله دعوا دعوة أبرار.
باب الظروف
إن قال قائل :
لم تعدى الفعل إلى ظروف الزمان خاصا وعاما (٥) من غير
الصفحه ٢٩٨ : ؟
فالجواب في ذلك
: أن ما كان على ثلاثة أحرف ينصرف متحرك الأوسط كان أو ساكنا ، ولا ينصرف ما زاد
على الثلاثة
الصفحه ٣٩٧ : ـ ١٩٥٤ م ، دار إحياء الكتب العربية ـ عيسى البابي الحلبي وشركاه.
ـ إملاء ما منّ
به الرحمن من وجوه
الصفحه ١٦٥ : ؛ فوجب أن يجري مجراها فركبوها مع اسم يقتضي النعت بالجنس.
فإن قال قائل :
فلم غلّبتم على حبذا الاسمية
الصفحه ٢٥٢ : الخبر للكثرة وفي الاستفهام يقع الجواب عنها بالقليل والكثير من
الأعداد ؛ لأن المستفهم لا يدري قدر ما
الصفحه ٤١٦ : التي يجر بها.............................................. ٣٧٦
باب ما يكون من أسماء الفاعلين ولم
الصفحه ٤١٥ : ......................................................... ٣٠٤
باب ما كان من أسماء النساء معدولا.......................................... ٣٠٦
باب التصغير
الصفحه ٤٠٦ : ، جزآن ، تح : غازي طليمات ـ عبد الإله
نبهان ، ط ١ ١٣١٦ ه ـ ١٩٩٥ م ، دار الفكر ـ دمشق ـ بيروت.
ـ لسان
الصفحه ٣١٠ : أن ما
كان على أكثر من أربعة أحرف لا بد من حذف حرف منه ، إلا أن يكون على خمسة أحرف
ورابعه حرف لين واو
الصفحه ٣٢٤ : ثماني عشرة ، وقد وجدنا العرب تبني ما آخره ياء على السكون من الاسمين
اللذين جعلا اسما واحدا نحو معدي كرب
الصفحه ٩٦ : شبّها بالفعل من جهة لفظهما دون معناهما
فصار عملهما ضعيفا ، فإذا أدخلت عليهما (ما) حالت بينهما وبين ما