الصفحه ٢٦٤ : النحويين ذكر أن (إيّا) على وزن فعلى وأنه مشتق من
الآية ، والآية العلامة ، يقال : رأيت آية فلان ، أي شخصه
الصفحه ١٥٨ :
قيل له : لأن
حسبت ، خلت ، قد علمت أن بابها الشك ، وهو التعدي إلى مفعولين ، وحوّلت ظننت من
باب الشك
الصفحه ٤٨ : فكرهوا كسرة النون
لئلا يثقل بتوالي الكسرات أو يخرجوا من ضم إلى كسر فسقط الكسر وهو بالإسقاط أولى ،
فلم يبق
الصفحه ٢٠ : [] وأشرت إلى ذلك في الحاشية.
٨ ـ وتقويما
للنص ، وحرصا على الفائدة ، فقد أدخلت ما كان على هامش المخطوط في
الصفحه ٣٥ : الحقيقة مقدر في هذه الحروف إذ شرط الإعراب أن يكون زيادة على بناء
الاسم ، ولا يجوز أن يكون ما تفتقر إليه
الصفحه ٢١٤ : الثالث
أضعف من هذا ، لأنك تضمر بعد الفاء شيئين ، وهو الفعل والمبتدأ ، وذلك أنك إذا
قدرت الكلام على شي
الصفحه ٢٧ : منها يحتاج إلى مكان إلا أن ذلك نفهمه بالتأمل
دون اللفظ ، فكذلك المضرب يجري في هذا المجرى ، يدل على صحة
الصفحه ٩١ : فرع لما منعت ما يستعمل في غيرها ،
فلمّا منعت ذلك دلّ على أنها فرع.
فإن قال قائل :
فمن أي وجه جاز أن
الصفحه ١٤٧ : (١) حمله على الفاعل من جهة اشتراكهما في [أن](٢) الفعل صار خبرا عن المفعول الذي يتعدى الفعل إليه
مفعولا آخر
الصفحه ١٢٨ : ، وامتنعنا من تقديم الاسم كما امتنعنا من تقديم الفاعل
فاعلمه (١) ، واعلم أن سيبويه قد نص على جواز تقديم خبر
الصفحه ٢٦ :
باب حد الأسماء والأفعال والحروف (١)
واعلم أن للاسم
حدا وخواص (٢) ، فحده كل (٣) ما دلّ على معنى
الصفحه ٤٠ :
فإن قال قائل :
لم يجب الوقف على السكون وعلى الإشارة إلى الضم والكسر (١)؟
قيل له : قد
بينا أن
الصفحه ٣٧٩ :
باب ما يكون من [أسماء الفاعلين](١) / ولم يجروه على الفعل
نحو قولهم :
جاءني نابل ، أي ذو نبل
الصفحه ٧٠ : ، ولما
كان وقوعه في موضع لا يصح وقوع الاسم فيه فبعد بذلك من شبه الاسم بعدا شديدا أعطي
من الإعراب ما لا
الصفحه ٣٣٢ : آخر :
أنهم عدلوا إلى كسر أول العشرين ليعلموا بكسر أولها أن أصلها تشتق من لفظ الاثنين
، وألف الاثنين