الصفحه ٢٨٤ : (أن) بعد الفاء في الجواب إن شاء الله.
باب إضافة أسماء الزمان إلى الفعل والفاعل والمبتدأ والخبر
الصفحه ٦٩ : ، لم يكن كلاما؟! إلا
أنها ضارعت الفاعل لاجتماعهما في المعنى" الكتاب ١ / ١٤ (هارون).
الصفحه ٣٠٧ : غالبا فعلّة بنائه حمله على فعل الأمر ، وإنما حملت لأنها مشاركة له في
اللفظ والمعنى ، وأما من جهة اللفظ
الصفحه ٧٣ : إن وقعت بين القسم والمقسم به كقولك : [والله](١) إذن لأقوم ، وإنما ألغيت في هذه المواضع لاحتياج ما
الصفحه ١١ : كتاب (العلل في النحو) وهو من نريد أن نترجم له
، وجدناه لم يلق حظا وافيا من الشهرة ، ولم يذكره النحاة
الصفحه ١٦١ :
قيل له : أما
الدليل على أنهما فعلان (١) ثبات علامة التأنيث فيهما على حد ثباتها في الفعل نحو :
نعمت
الصفحه ٢٠١ : فيه الوجهان لأن (يا) لا يصح أن يدخل [على](٤) ما فيه الألف واللام ، أن يلي (٥) حرف النداء لم يكن له حكم
الصفحه ١٣١ : المنسوب للخليل ٣٠٥.
(٢) في الأصل : لأنه.
(٣) قال سيبويه :
" فإذا قلت : ما منطلق عبد الله ، أو ما مسي
الصفحه ٢٨٦ : .
فإن قال قائل :
فما الحاجة إلى الفصل بينهما؟
قيل له : لأن
أن المفتوحة وما بعدها في تقدير اسم
الصفحه ٦٤ :
__________________
(١) في الأصل : تعلى.
(٢) قرأها أبو عمرو
بالواو (وقتت) ، انظر كتاب السبعة في القراءات ٦٦٦ وكتاب الحجة
الصفحه ١٦٠ :
فإن قال قائل :
إذا كان الإسكان جائزا في أصل الفعل قبل إتباعه ففيم الإسكان بعد ذلك؟ قيل له :
لأن
الصفحه ٣٠٦ : ، وفي الخزانة ٦ / ٣٠٧ ، وقد أورد
البغدادي بيتا آخر مكان البيت الثاني ، والشاهد مذكور أيضا في الكتاب
الصفحه ٨٧ : الجر ، والثانية اسم.
واعلم أن كل
حرف من حروف الجر له معنى.
فأما (من) فتقع
في أربعة مواضع
الصفحه ١٩٩ :
و (يا) إذ كان هذا التأويل معنى في زيد وما أشبهه فحمل الشيء على معناه ،
وما هو حاصل له في الحال
الصفحه ٢٢٩ : فيه كما أن الحال مفعول فيها ، فمن أين اختلفا؟
قيل له : إنما
جاز ذلك في الظرف لاحتوائه على الجملة