الصفحه ١٥٢ : سبب نقل هذه الظروف.
فإن قال قائل :
فالمصدر لا يتضمن حرف الجر فهل يحتاج إلى نقل؟
قيل له : نعم
وإنما
الصفحه ٣٨٦ :
٢٢٦
ـ هؤلاء حواج بيت الله
٣٢٨
ـ عليه رجلا ليسني
٢١٥
ـ هذي أمة
الصفحه ٣١٨ : في انقلابها في الجمع والتصغير والله أعلم.
__________________
(١) زيادة ليست في
الأصل.
(٢) في
الصفحه ٣١٦ : لا تزاد في الجمع ؛ لأنه إذا جمعت الاسم](٢) جمع تكسير نقضت بناءه واستأنفت له بناء آخر ، وما كان
متضمنا
الصفحه ١١٠ :
قيل له : يجوز
أن يكون الذي أحوج إلى ذلك [أن](١) الأسماء النكرات تنعت بالجمل ، فجاؤوا (٢) باسم
الصفحه ١٢٣ : من أن يكون له اختصاص بهذا الحكم من بين سائر الناس ،
ألا ترى أن جميع الناس قد كانوا صبيانا في المهود
الصفحه ٥٢ : الواحد هاء في الوقف؟ قيل له :
أصله التاء وإنما وقف عليها بالهاء ليفصل بين تأنيث الاسم وتأنيث الفعل ، فإن
الصفحه ٣١١ : ك (قلنسوة) وذلك أن
النون والواو فيها زائدتان لغير الإلحاق لأنه لا نظير له في الأصول أعني لوزن
قلنسوة فلذلك
الصفحه ٦١ : التنوين إذا سقط في الوقف لم ترجع الياء فهلّا
وجب ذلك في المقصور ، متى سقط التنوين ألا ترجع الألف؟
قيل له
الصفحه ١٤١ : للفعل العمل لم يجز أن يضيف إليه في العمل ما لا تأثير له في
هذا الباب ، إذ كان زيد
الصفحه ١٨٥ : .
ومنه ما يحذف
استخفافا لكثرته في كلامهم كقولهم : نصحت زيدا ، وسميتك زيدا وكنيتك أبا عبد الله (٣) ، لأن
الصفحه ٢٤٣ : الرفع مع المضمر بالألف؟
قيل له : إن
حقها أن تكون بالألف في جميع الجهات كما أن (عصا) لا تختلف ألفه إذا
الصفحه ٥٤ :
ووجه آخر وهو
أن الكلمة لما استعمل فيها الهاء والتاء ووجدنا التاء أثقل من الهاء ولم نجد الهاء
في
الصفحه ٥٥ :
تغير فيه بناء الواحد ، ثم قلتم في بنت وأخت في حال الجمع بنات وأخوات
ففتحتم أولهما وكان مكسورا
الصفحه ٢٩٣ : من العوض ، فلذلك دخلت (أم)
والألف في هذا الموضع إن شاء الله.
__________________
(١) في الأصل