الصفحه ٦٨ : المؤنث بالياء علامة ، لأن علامة التأنيث قد تكون
بالكسر وبالياء في نحو : هذي أمة الله ، ورأيتك ذاهبة
الصفحه ١٩٧ : ء
يلزمه في حال إضافته لم يجز إعرابه.
فإن قال قائل :
أليس إذا خاطبت إنسانا فقلت له : أنت تفعل ، فقد يجوز
الصفحه ٢٢٤ :
فالجواب في ذلك
أن الفعل يدل بصيغته على الزمان وهو مضارع للزمان بنفسه ، فلما صار الزمان مشاركا
الصفحه ١٧٣ : الفعل ، فلما كان
المصدر يتبع الفعل في اعتلاله وصحته وجب أن يكون الفعل أصلا له؟
قيل له : هذا
غلط بيّن
الصفحه ١٤٦ : بِاللهِ
الظُّنُونَا) [الأحزاب : ٣٣ / ١٠](١) أي ظنونا مختلفة.
فإن قال قائل :
هلّا غيرت أوائل الأفعال
الصفحه ٣٠٩ : أن يقال إن المصغر لما كان له بناء واحد جمع له
جميع الحركات التي تختلف في الأبنية للزومه طريقة واحدة
الصفحه ٢٣٣ : )
منقطع مما بعدها ؛ لأنه قد يستأنف بعدها الكلام ، فأدخلوا (ما) في الكلام ليعادلوا
بين الاسمين إن شاء الله
الصفحه ٤٠٣ :
ـ شرح جمل
الزجاجي : لابن هشام الأنصاري ، تح : علي محسن عيسى مال الله ، ط ٢ ١٤٠٦ ه ـ ١٩٨٦
م ، عالم
الصفحه ١١٣ : يصح الإضمار فيها؟
قيل له : إنما
يجب ما ذكرته لو كان لا طريق إلى إعمالها إلا على هذا الوجه ، فأما إذا
الصفحه ١٥٦ :
يخبر عما استقر في قلبه من علم أو شك؟
قيل له : هي
وإن لم تكن مؤثرة فقد تعلق الظن بمظنون ، وليس كل فعل
الصفحه ٣٠٤ : يقال له جلا الأمور وكشفها.
والوجه الثاني
: أن تقدر في (جلا) ضميرا ، وإذا قدر فيه ضمير لم تجز فيه إلا
الصفحه ١٧٥ : في العمل مجرى
الفعل فكيف جاز أن يخلو من لفظ الفاعل؟.
قيل له : إن
المصدر وإن عمل عمل الفعل فيظهر في
الصفحه ٥٨ : التنوين؟
قيل له :
التنوين وإن سقط في الوقف فهو مراعى الحكم في الدرج وكرهوا رد الياء في الوقف لما
يلزمهم
الصفحه ٣٢٦ :
قيل له : أما
إحدى عشرة فجاز ذلك فيها لأنها في الحقيقة اسمان مختلفان ، كل واحد منهما (١) يدل على
الصفحه ٢١١ : الاستفهام فيه وفيما بعده (٤)؟
قيل له : لأن
الاستفهام إذا دخل على الجمل كان استفهاما عن جميعها مثل قولك