الصفحه ٢٢٠ : من البحر البسيط وهو في ديوانها ٥٣ ، وفي الكتاب ١ / ٣٣٠٧ ، والكامل ١ / ٣٧٤ و
٣ / ١٣٥٦ ـ ١٤١٢
الصفحه ٣٩٩ :
ـ التيسير في
القراءات السبع ، للإمام الداني ، ط ٢ ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ م ، دار الكتاب العربي ـ بيروت
الصفحه ٤٠٤ : ).
ـ شرح الملوكي
في التصريف : ابن يعيش ، تح : فخر الدين قباوة ، ط ١ ١٣٩٣ ه ـ ١٩٧٣ م ، المكتبة
العربية
الصفحه ٣٩٨ :
ـ البلغة في
تاريخ أئمة اللغة : للفيروز آبادي ، تح : محمد المصري ، منشورات وزارة الثقافة ـ دمشق
الصفحه ٢٠٠ : ء لعلّة فيه وهو كونه منادى ، وأما النعت فليس بمنادى فلم تعرض
له علّة البناء فوجب أن يكون معربا رفعته أو
الصفحه ٨٩ : : في
ذلك جوابان :
أحدهما : أن
المقسم به معلق بفعل محذوف وذلك أن قولك : بالله لأفعلن ، معناه أحلف
الصفحه ٢٠٤ : اسم الله تعالى ، وكذلك لو سميت رجلا بالحارث ،
وأبو العباس لم يجز إدخال (يا) عليهما لما ذكرناه في قلة
الصفحه ١٩٨ : تعريفه ، ويحيل
قول من قال إنه معرفة بالنداء فقط ، إنك قد تنادي باسمه من لا تعلم له فيه شريكا ،
كما تقول
الصفحه ٩١ :
عندكم أنه لا يجوز حذف الفعل / إذا كان يتعدى بحرف جر فكيف جاز في القسم أن تقول :
بالله ، وأنت تقدر فعلا
الصفحه ٩٩ : له حال تمكن أقوى في اللفظ مما لا تمكن له ، والتمكين يستحق الإعراب
فيجب أن يكون ما قرب منه وشابهه أقوى
الصفحه ٩٢ : فالتاء أنقص حكما منها ؛ لأنها تدخل على اسم الله تعالى فقط ، فدل
على أنها ليست بأصل وقد بينا في الشرح لم
الصفحه ١٨٢ :
قيل له : لأن
معناها أن تأتي لاختصاص ما يقع عليه ، إما لرفعته أو لدناءته ، وذلك أنك إذا قلت :
ضربت
الصفحه ٣٧٧ :
والله ما قام زيد ، والله ما زيد منطلقا ، و (لا) تدخل على الفعل المضارع
وتخلصه للاستقبال / وإنما
الصفحه ٥٣ : للتأنيث في قوله هذه أنثى؟
قيل له : ليست
الهاء علامة للتأنيث وإنما هي بدل من يا لأنهم يقولون : هذي أمة
الصفحه ٢٠٦ : في المنادى قد اطرد حتى جرى مجرى المفعول ، فلما كان
المنادى في المفرد له لفظ ومعنى حمل [النعت على