الصفحه ٢٤٧ : الشيء لا يعمل
في نفسه فصح أن المنصوب في الاستثناء إنما عمل فيه فعل متقدم لا (إلا) وإنما كان
النصب الوجه
الصفحه ٢٥٨ : كانت الألف من نفس الكلمة لم تسقط ، وإنما
كانت الألف أولى بالزيادة لأنها أخف الحروف ، وبعض العرب يجعل في
الصفحه ٢٦٤ : له : إن
الشاعر إنما أراد نقتل أنفسنا فلما رأى (إيانا) تقوم مقام النفس في المعنى فعلى
ذلك جاز على طريق
الصفحه ٢٧٦ : وردت منسوبة له في الأغاني ١٧ / ١٠٠ ورواه رواية أخرى ١٠٤ من
الجزء نفسه :
فلا زال قبر بين بصرى
الصفحه ٢٨٦ : وازع
وأما من أعرب
فلأن الظرف متمكن في نفسه وهذه الإضافة استحقها لما ذكرناه فوجب أن يبقى على
الصفحه ٣٠٦ : الصفحة نفسها نسبة للأعلم : "
وصف سحابا هبت له ريح الصّبا وألقحته وهيجت رعده ، فكأنها قالت له : قرقر
الصفحه ٣٤٥ : لأنه أثقل من الثلاثي فألزم طريقة واحدة جعلت زيادته أخف
الزوائد وهي الألف لثقله في نفسه وإنما مثّله
الصفحه ٣٥٨ : حذفت الألف المقصورة لأنها خرجت في اللفظ من التأنيث إذ كانت الهمزة في نفسها
ليست مما يؤنث بها فجرت مجرى
الصفحه ٣٦٤ : ،
ورأيت مسلمينا ، ومررت بمسلمين ، فإنه قد أجرى هاتين العلامتين مجرى ما هو من نفس
الحرف ، وإذا نسبت إليها
الصفحه ٣٦٧ : المضاف إليه ويقع الإخبار عن المضاف دون المضاف إليه ؛ إذ كان
المضاف إليه معنى في نفسه نحو : غلام زيد ، وما
الصفحه ٣٧٢ : نفسه وإن كان الكسر فيه مستثقلا عدل عنه وإن لم يكن
مستثقلا كسر على أصل ما يجب في التقاء الساكنين ، وأما
الصفحه ٣٧٣ : زيدا ، فلما دخلت لمعنى
وجب أن تثبت في جميع الأحوال كما تثبت الحرف الذي هو من نفس الكلمة ، وألف انطلق
الصفحه ٣٧٤ : ، فوجب أن تجعل من نفس الكلمة قياسا على كلام العرب ،
__________________
(١) انظر مسائل
الخلاف للأنباري
الصفحه ٣٧٥ : ، وفي هامش الصفحة ١٢٠ من الجزء نفسه (طبعة
بولاق) وذلك نقلا عن السيرافي في شرحه ، وانظر شرح اللّمع