الصفحه ١٧٥ : نفسه اسم وهو متعلق بالفاعل والمفعول ، فهو في
نفسه اسم وهو متعلق بالفاعل والمفعول كما قلت إذا كان الفاعل
الصفحه ٦ :
وكان اعتمادي ـ
إضافة إلى كتاب الوراق نفسه ـ على كتب النحاة ، الذين تناولوا العلل النحوية ، أو
الصفحه ٥٣ : (١) :
الله نجاك
بكفّي مسلمت
من بعد ما
وبعد ما وبعدمت
صارت بنات
النّفس عند الغلصمت
الصفحه ٨٢ : : الفصل
بينهما (١) أن التثنية ليست بلازمة في جميع الأحوال فلم تلزم /
علامتها كما تلزم هي في نفسها.
فأما
الصفحه ٩٤ :
تدل على أكثر ما تحتمله نفس الفعل فجرت مجرى بعض حروفه ، فلهذا لم تعمل شيئا
وفارقت سائر العوامل ، وإنما
الصفحه ٩٦ : تشبيها بالفعل ، فما هو أصل في نفسه أقوى مما هو مشبه بغيره.
فإن قال قائل :
فلم صارت (ما) بالزيادة أولى
الصفحه ١١٦ : نفسها حكم فيجوز العطف عليها ، فأما زيد في نفسه فلا يصح أن يقال موضعه رفع
لأنا إنما نقول موضع الشيء رفع
الصفحه ١١٧ : الضمير
الفاعل في الفعل فلو عطفنا على الضمير من غير توكيد لصرنا قد عطفنا على بعض الفعل
أو على نفس الفعل
الصفحه ١٣١ : بالفعل ، فلم تبلغ قوتها أن تتصرف في معمولها إذ كانت هي في
نفسها لا تتصرف (٣).
فإن قال قائل :
فما الذي
الصفحه ١٣٣ : ) ، وهما
جوابان للقسم فقبح الجمع بينهما لاشتراكهما في معنى واحد ، وأما (الباء) فليست في
نفسها للنفي وإنما
الصفحه ١٣٦ : المبتدأ عليه.
وأما أبو إسحاق
الزجاج فكان يجعل العامل في المبتدأ ما في نفس المتكلم من معنى الإخبار
الصفحه ١٧٢ :
أن الفعل يدل على مصدر وزمان ، والمصدر يدل على نفسه فقط ، فلما كان المصدر أحد
الشيئين اللذين دلّ
الصفحه ١٨٦ : (١) ، والشيء إذا أبهم كانت النفس مشوقة (٢) إليه ، والدليل على أن (ما) أشد إبهاما من (من) و (أي) (٣) أنها تقع
الصفحه ٢١٧ :
المصدر يدل على نفسه فقط ، ألا ترى أنك إذا قلت : ضربت ، دل على الضرب وهو الألم
الذي يوجد منه ، فصار ضرب
الصفحه ٢٤٠ : فالغرض إثبات
الخبر عن المخبر عنه وذلك أنك إذا قلت : جاءني زيد نفسه ، أخبرت أن الذي تولى
المجيء هو بعينه