الصفحه ٣٠٤ : (فعل) أن يكون المعدول عنه معرفة نحو : عمر من عامر ، وزفر من زافر
، عدل إلى هذا اللفظ للتخفيف فبقي حكم
الصفحه ٣٠٧ : المعدولة عن اسم علم فليس بمضارع للفعل
، وقد كان قبل العدل لا ينصرف لأنه معرفة مؤنث ، والعدل لا يخرجه عن
الصفحه ٣١٧ : ،
انظر : طبقات الزبيدي ٢٨ ـ ٣٤ ، معرفة القراء الكبار ١ / ١٠٠ ، والأعلام ٣ / ٤١.
(١) قال المبرد
الصفحه ٣٢٨ : ؛ لأنه أخف من المعرفة ، ولفظ
الجمع والواحد المنكور يدل على النوع ، فلهذا وجب استعماله ، وكان الأصل أن
الصفحه ٣٣١ : أن
التمييز لا يجوز أن يكون معرفة ، فلذلك فسد القول الثاني ، فإذا ضاعفت أدنى العقود
كان له اسم من لفظه
الصفحه ٣٣٤ :
الأول يكون به معرفة وذلك قولك : مئة درهم ، ومئة الدرهم ، وكذلك إن ضاعفت فقلت :
مئتا درهم ، ومئتا الدينار
الصفحه ٣٥٦ : ،
__________________
(١) الأرطى : شجر له
ثمر مرّ تأكله الإبل ، الواحدة : أرطاة ، ألفه للإلحاق لا للتأنيث ، فينون نكرة لا
معرفة
الصفحه ٣٥٧ : زيادة حرف. إن من يجيز صرف هند وترك صرفه لا
يجيز صرف قدم في حال المعرفة ، بل يلزمه منع الصرف في امرأة
الصفحه ٣٦٦ : النسبة
فلذلك جاز أن يشتقوا منها اسما واحدا فيجتمع لهم بهذا الفعل معرفة المنسوب إليه
وخفة اللفظ وليس هذا
الصفحه ٣٩٧ : الحسني العلوي ، تح : محمود محمد الطناحي ، ٣ أجزاء ، مكتبة
الخانجي القاهرة+ (طبعة دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ٤٠٣ : ء ، ١٣٩٥
ه ـ ١٩٧٥ م.
ـ شرح شذور
الذهب في معرفة كلام العرب : لابن هشام الأنصاري ، تح : محمد محي الدين عبد
الصفحه ٤٠٩ : النجار ، أشرف على طبعه : عبد السّلام هارون ، جزآن ، ط ٣ ١٤٠٥ ه ـ ١٩٨٥ م ،
مكتبة النوري ـ دمشق.
ـ معرفة
الصفحه ٤١٠ : الذهبي ، تح : علي محمد البجاوي ، ٤ مجلدات ، ط ١
١٣٨٢ ه ـ ١٩٦٣ م ، دار المعرفة ـ بيروت.
ـ نحو القرا
الصفحه ٢٠٦ : لها في نفسها ، وإنما يحسن معناها بما يضاف إليها وأما هذا ، وذاك ، وما
أشبههما فلها معان في أنفسها
الصفحه ٢١٦ : ذلك نحو : عليك نفسك زيدا ، وقد يجوز أن تجعل النفس مفعولة كما قال الله
عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ