الصفحه ٤ : ء الكتب الفقهيّة وزاول رءوس المسائل وبعض الكتب الاستدلاليّة
أيضا ، ولكن لم يحصل له بعد قوّة ردّ الفرع الى
الصفحه ٩٦ : نهي الغافلين عن الأعمال الشنيعة ولا
أمرهم بالعبادات الصّحيحة ، فينتفي فائدة بعث الرّسل وإنزال الكتب
الصفحه ٢٣١ : الاطّلاع ، أو بالرّجوع الى الكتب المؤلّفة فيها ، فلا
وجه لما يقال : إنّ العربيّ القحّ (١) لا يحتاج الى علم
الصفحه ٢٥١ :
(لعنهم الله)
كانوا يدسّون في كتبهم ، فإن كانت (١) تلك الكتب قطعيّة الصّدور ، فهذه الرّوايات أيضا
الصفحه ٢٦٤ : إنّ بعض المتأخّرين بعد ما حكم ببطلان دعوى قطعيّة أخبار تلك
الكتب وإبطال دعوى عدم الحاجة الى علم
الصفحه ٢٦٥ : الأصحاب ، مع أنّا لا نمنع حصول الظنّ
بالأخبار الضّعيفة بسبب ورودها في تلك الكتب في الجملة ، لكن إذا كان
الصفحه ٣٢٣ : الاجتهاد
لأجل قلّة التّتبّع وحسن الظنّ لبعض الكتب ، والاعتماد على مجرّد ما نقله بعض
المحقّقين ، وجعل معيار
الصفحه ٤٨ :
الكتب الفقهيّة والأصوليّة مشحونة بذكر المواضع التي وقع التّعارض بين الأصل ونفس
الظّاهر ، ويتكلّمون عليها
الصفحه ٦٩ : فقد مرّ وجهه.
وفذلكة المقام ،
أنّ الحكم الشرعيّ هو ما كتب الله على عباده في نفس الأمر ، والكاشف عنه
الصفحه ٧٣ : .
والحقّ ، أنّ
الوقت أشرف من أن يصرف في ذكرها وذكر الجواب عنها ، ولذلك طوى فحول العلماء ذكر
كلماتهم في كتب
الصفحه ١٤٥ :
اليقين في كتب اللّغة بالعلم وبزوال الشّك كما صرّح به الجوهري (٢) ، بل الظّاهر أنّ ما ذكروه في معنى اليقين
الصفحه ١٥٠ :
الكتب واجبا على
الله أيضا ، وقد أشرنا الى مثل ذلك في مسألة معذوريّة الجاهل في الفروع.
الثّاني
الصفحه ١٦٧ : البديهة ، فلا يلتفت
إليها.
ففي مثل شبهة خلق
الكافر المتداولة في الألسنة والكتب ، إذا أثبتنا بالبرهان
الصفحه ١٦٩ : أنّ
تدوين الأدلّة والأبواب على ما جمعته (٢) الكتب الكلاميّة بدعة ، فكذلك حال الفقه ، فلا بدّ أن يكون
الصفحه ١٧٥ : وآية الله في الآفاق الشيخ لطف الله الصافي
الگلپايگاني (دام ظلّه) في كتبه وأقواله التي يحذر بها من