الصفحه ٣٥٨ : وتحفة الأحوذي ج ٨
ص ٣٢٦ وعون المعبود ج ١٠ ص ١٥ وتخريج الأحاديث والآثار ج ١ ص ٣٧٧.
الصفحه ١٢٩ : ..»؟!
فإن
تقدمهم : إن كان
بمبادرة واقتراح منهم ، ومن دون رضا رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، فذلك ما لا
الصفحه ٢١٠ :
وهذا ما لا يمكنهم تحمله والرضا به لأنفسهم.
فأسمع أولهم وآخرهم :
وحين
نادى النبي
الصفحه ٢٥٥ : «صلىاللهعليهوآله» : علي ، والعباس ، في نفر من بني هاشم. عن الضحاك.
وروى الحسن بن
علي بن فضال ، عن أبي الحسن الرضا
الصفحه ٢٥٧ : فضال ، عن أبي الحسن الرضا «عليهالسلام» في معنى السكينة ليس بالأمر المستهجن ، الذي يمكن
المبادرة إلى
الصفحه ٢٥٨ : : هي حالة من الرضا يلقيها الله على من يستحقها ، واستعد وتهيأ لها من عباده
، ليزدادوا بها إيمانا ، وتزيد
الصفحه ٣٠٧ : ج ٤٩ ص
١٩٩ وعيون أخبار الرضا ج ٢ ص ١٩٣.
(٣) المعارف لابن
قتيبة ص ١٦٤. وعنه في البحار ج ٣٨ ص ٢٢٠
الصفحه ٣٣٣ : بما يوجب غضب الله ورسوله .. فقد قال لها : ما
كنت لأتكرم عن رضا الله ورسوله
الصفحه ٩٩ : (ط القاهرة) ج ٨ ص ١٥٠ والموفقيات ص ٣٤٣ وترجمة
الإمام علي من تاريخ دمشق ج ٣ ص ٨٦٣ وج ٤٢ ص ٣٤٠ وموسوعة الإمام
الصفحه ٤٢ : حديث زنفل العرفي ، وفيه طول فلم
يخرجه الحاكم ، وأعيان الشيعة ج ١ ص ٣٣٧ وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب
الصفحه ٥٤ : ج ٤ ص ٣٦٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٣ ص ٦١٠
وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب «عليهالسلام» في الكتاب والسنة
الصفحه ١٢٤ : ج ٢ ص ٥٧٤ وإمتاع
الأسماع ج ٢ ص ١٢ وج ٨ ص ٣٨٩ وموسوعة الإمام علي بن أبي طالب في الكتاب والسنة
والتاريخ لمحمد
الصفحه ٢٢٧ : السرج؟
وهل كان الآخذ
بعنان البغلة هو العباس؟ أم أبو سفيان بن الحارث؟
وهل كان العباس
أمامه
الصفحه ٢٤٣ : الذي قاتل هو خصوص علي «عليهالسلام» ، وقد قتل أربعين رجلا بيده ، حسب تصريحهم.
وهو ما روي عن
الإمام
الصفحه ١٥ : متون الخيل ، والرجال بين أصفاف الخيل ، أو
متقدمة دريّة أمام الخيل ، فإن كانت لك لحق بك من وراءك ، وإن