الصفحه ٨٩ :
يوما واحدا ، ثم اصنع ما بدا لك ، قال : نعم ، فقالت لمعبد (٤) : كيف الحيلة؟ قال : يقول الأحوص أبياتا
الصفحه ٩٢ : وشربا
وطربا ، وكان بين يدي حبابة رمان ، فأكلت منه فشرقت بحبة فماتت ، فمكث ثلاثا لا
يدفنها ، ثم غسلت بعد
الصفحه ٩٥ : ذنبه لديك أو صغر شاميا أو عراقيا أو غير ذلك. من الآفاق؟.
قال : نعم هو
آمن.
قالت : بأمان
الله ثم
الصفحه ١٠٣ : ء فأكلت منها
، ثم ذهبت بها إلى آدم ، فقالت : انظر إلى هذه الشجرة ، ما أطيب طعمها ، وما أحسن
لونها
الصفحه ١٠٤ :
ثم قال : يا
حواء ، أنت التي غررت عبدي ، فإنك لا تحملين حملا إلّا حملته كرها ، فإذا أردت أن
تضعي ما
الصفحه ١٠٥ : ءاتهما.
ثم ناداهما
ربهما فقال : يا آدم ، فقال : يا رب ، أنذا عريان ، قال له : وممّ ذلك؟ إنك عريان
من
الصفحه ١٠٧ : يحلف بالله كاذبا ، قال : فابتدرت حواء فأكلت ثم ناولت
آدم فأكل منها ، فبدت سوءاتهما.
قال وهب بن
منبه
الصفحه ١١١ : ، ثم ولّت وخرجت.
قيل :
لم تر أن تشهد
عنده بعد ما سمعت من امتحانه إياها في القرآن.
٩٣٣٠ ـ حية
الصفحه ١١٦ : ء الراحة
فالرضى عن الله في جميع الأمور كلّها. ثم كلّمتني بكلمة لا تخرج من رأسي أبدا ،
قلت : وما هي رحمك
الصفحه ١١٩ : : أريد الإسلام ، فعرض عليه ، فقبله ثم
دعا له برمح ، فعقد له على من أسلم (٥) من قضاعة. قال : فأدبر الشيخ
الصفحه ١٢٥ : ولا نكلّمه؟! فقال بعضهم : نضع ثيابنا
على أنفنا وندنو منه فنكلّمه ، ثم ننصرف عنه ، ونعرض عليه الحاجة
الصفحه ١٢٦ : والهة إلى القرية تسعى ثم
عادت والهة ، لا تعقل ، ومرّت بأيّوب فقالت : يا عبد الله ، هل رأيت ذاك المبتلى
الصفحه ١٣٥ : ، ولا عقب له ، وأم حبيبة زوجها عبيد الله بن
جحش بن رئاب الأسدي حليف بني عبد شمس ، فولدت له حبيبة ، ثم
الصفحه ١٣٩ : ثم جهزها من عنده ، وبعث بها مع شرحبيل بن حسنة إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجهازها كله من عند
الصفحه ١٤٢ : ، وكان أقرب من هنالك منها ثم
بعث بها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع أبي عامر الأشعري ، وكان شيخ من