الصفحه ٢٥٧ :
حاجة ، قالت : إذا نقضي ، قالت : ارمي عنك جلبابك ، قالت : إذا أفعل ، ففعلت
، ثم قالت لها : أعوذك
الصفحه ٢٥٨ : إليها بأربعمائة ألف درهم فردّتها عليّ ، وشتمت الرسول ،
قال : فدخلت عليها أم منظور ، ثم قالت : مثلك في
الصفحه ٢٦٣ : : وصفت لأختي
عبدة قنطرة من قناطر جهنم ، فأقامت يوما وليلة في صبيحة واحدة ما سكتت ، ثم انقطع
عنها بعد
الصفحه ٢٦٤ :
عيدهم ، فملأته سرورا حين نظر إليها ، ثم تأمّلها فقطب ففطنت (١) ، فقالت : ما لك يا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٦٨ : ، وأخرجت جواريها ، ثم سألتني عن
خبر الخليفة في أمس ذلك اليوم ، وشربه وأيش كان صوته ، وعلى من كان؟ فأخبرتها
الصفحه ٢٧٢ :
كسوف قليل ،
ثم أجلى (٤) عن
البدر
سلامته للدين
عزّ وقوّة
وعلّته للدين
قاصمة
الصفحه ٢٧٩ :
دخلت عزّة على
عبد الملك بن مروان فخاطبته وخاطبها ثم قال لها : [هل تروين](١) من شعر كثيّر فيك؟ قالت
الصفحه ٢٨٣ :
أرسل عبد العزيز
بن مروان إلى عزّة كثيّر ، فلما جاءت أدخلها بيتا ، وأسبل عليها سترا ، ثم دعا
كثيّرا
الصفحه ٢٩٣ : ، ففعل ، وغنّوه وخرجت عمّارة فغنته فشغف بها وهمّ بطلبها منه
، ثم أمسك خوفا من أبيه ، وكراهية أن يردّه ابن
الصفحه ٦ : : ثم نسخ هذا بقوله (لا تَجِدُ قَوْماً
__________________
(١) ما بين معكوفتين
قدمت إلى بداية الخبر
الصفحه ٨ : بمكة ، فولدت له عدة ، ثم طلّقها ، وكانت مع عبد الله ابنها حتى قتل ،
وبقيت مائة سنة حتى عميت ، وماتت بعد
الصفحه ١٠ : يونس بن
بكير ، عن ابن (١) إسحاق قال (٢) : في ذكر إسلام المهاجرين الأولين : قال : ثم أسلم ناس
من قبائل
الصفحه ١٣ : كوة البيت ، كان أبو بكر يجعل ماله فيها ، وغطيت على
الأحجار بثوب ، ثم جيئت به فأخذت بيده فوضعتها على
الصفحه ١٥ : يوما والنوى على
رأسي ، فلقيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومعه نفر من أصحابه ، فدعاني ثم قال : «إخ إخ
الصفحه ١٦ : صالح ثم مات عنها فلم تتزوج بعده جمع
بينهما في الجنّة.
أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، أنا أبو