الصفحه ٧٩ : ، وتقدّم إلى منزله ،
فقال لأهله : هذا أمير المؤمنين ، ثم دخل عمر ، فقالت امرأة أبي عبيدة : مرحبا بك
يا أمير
الصفحه ٨٦ : كانوا أنكى شوكة وأشد كلبا. قال : اخرج عني.
ثم قال (٤) : ائذنوا لزيد بن جلبة. فدخل وقضى سلامه. فقال له
الصفحه ٨٧ : لبين جوانحنا ، ولن قدّمت إلينا شبرا من
غدر ، لنقدّمن إليك باعا من ختر (٣) ، قال : اخرج عني.
ثم قال
الصفحه ٩١ : مشيّدا
فطرب يزيد ،
وشق حلة كانت عليه حتى سقطت في الأرض ، ثم قال : أحسنتما أفتأذنان لي أن أطير
الصفحه ٩٣ : في بعض سكك المربد (٧) ، فعطف عليهم فقتل منهم نيفا وعشرين رجلا ثم قتلوه.
وأما عبد الله
بن فضالة فإنه
الصفحه ١٢٠ : (٣)
حياتي أو
يغيّبني التراب
وهي التي أقامت
على قبر الحسين عليهالسلام حولا ثم قالت :
إلى
الصفحه ١٢٢ : ، فإنّ فيها شفاءه ، ثم يتوب؟ قال : وسوس إليها وجرى منها مجراه
من ابن آدم ؛ فانطلقت محمارّة وجنتاها ، يرعد
الصفحه ١٢٨ : قبيح. فأبلغه الرسالة ، فنظر إليه خالد طويلا ثم قال : لو كانت
الرسل تعاقب لقطّعتك آرابا (٢) ثم طرحتك على
الصفحه ١٤٦ : لمولاة لها أو مولاة أبيها :
إن شئت كفيتني السقي وكنست ، وإن شئت استقيت وكنست. قال : فكنست البيت ثم بسطت
الصفحه ١٥١ : الحديبية لا نغير ولا نبدل» ثم قام من عنده ، فدخل على ابنته [أم حبيبة](٢) ، فلما ذهب ليجلس على فراش رسول
الصفحه ١٥٣ : سعيد
بن عثمان ، ثم تزوجها (٥) عمرو بن سعيد الأشدق (٦) ، وقتل عنها بدمشق.
أخبرنا أبو الحسين بن الفرا
الصفحه ١٦٦ : ، ثم دعا كاتبه في الليل ، فكتب إلى واليه بالكوفة : أن أوفد
عليّ الزرقاء بنت عدي مع ثقة من محرمها ، وعدة
الصفحه ١٧٣ : زينب.
قال الزبير :
وإنّما قيل لها الموصولة لأنها كأنما انتعت كلّ عضو منها ثم وصلت (٤).
أخبرنا أبو
الصفحه ١٧٩ : تحت المغيرة بن شعبة ، فطلّقها ثم تزوجها الحكم بن أيوب الثقفي ، فلما خرج
عبد الرّحمن بن محمّد بن الأشعث
الصفحه ١٨٢ : ـ قرية من قرى الأردن ـ ثم تحوّل منها إلى أرض فلسطين ، فنزل بناحية منها
يقال لها السبع (٥) من أرض بيت