الصفحه ٩٦ : ورفده وخلّ سبيله ، ثم وجه به مع البريد
، ثم أقبل عليها فقال : ما أنت منه؟ قالت : امرأته ، وابنة عمه
الصفحه ١٠٢ :
الملائكة لآدم نفر إبليس نفرة ثم ولّى مدبرا ، وهو يلتفت أحيانا هل عصى أحد ربه
غيره إلّا إبليس ، فعصمهم الله
الصفحه ١٤٤ : الدنانير إلى خالد بن سعيد بن العاص فقبضها ثم
أرادوا أن يقوموا فقال : اجلسوا ، فإن سنة الأنبياء إذا تزوجوا
الصفحه ١٤٧ :
بسطت عليه شيئا ، ثم أسرت ، ثم أذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالدخول على أهله ، فلما دخل عليها
الصفحه ١٩٩ :
فآذنّي ، ففعل ، ثم إنه أتاني ذات غداة يوم (١) ، فقال : يا عدي ، ما كنت صانعا إذا غشيتك خيل محمّد
الصفحه ٢٠١ : عليها ، ثم أقبل
عليّ فقال : هيه يا عدي بن حاتم أفررت أن توحّد الله ، وهل من أحد غير الله؟! هيه
يا عدي بن
الصفحه ٢١٠ :
قال : نعم ،
أنا القائل ، قالت : سوأة (٣) لك قضت حاجتك ، وأتت مسرتك ، ثم أخبرت عنها وعن نفسك
وهتكت
الصفحه ٢١٤ : الألفين (١) والحق بأهلك.
ثم دخلت إلى
مولاتها. وخرجت فقالت : أيكم كثير؟ فقال : ها أنا ذا. قالت : أنت
الصفحه ٢٢٦ :
يصلي ، فلمّا نظر إليّ انفتل من مصلاه ، ثم قال لي برقّة وتعطف : ألك حاجة؟
فأخبرته الخبر ، فبكا ثم
الصفحه ١٢ :
وإن تعتذر
يردد عليها اعتذارها
ثم يقبل على
ابن أبي عتيق عبد الله بن محمّد بن عبد الرّحمن بن
الصفحه ٢٣ : عمر ، فوقف عليه ، فقال له
: السّلام عليك ، أبا خبيب ، ثم قال : أما والله لقد نهيتك عن هذا ثلاثا ، أما
الصفحه ٢٨ : ء فغسلته ، وكفّنته ،
وحنّطته ثم دفنته ، قال أيوب : وأحسبه قال : فما عاشت بعد ذلك إلّا ثلاثة أيام ،
ثم ماتت
الصفحه ٣٧ : المبايعات أنّها أتت
النبي صلىاللهعليهوسلم بعرق فتعرّقه ، وهو في مسجد بني عبد الأشهل ، ثم قام
فصلى ، ولم
الصفحه ٤٣ : ابن مروان عدلت إليها ، ونحن ننظر ، فاضطجعت
في موضع ساعة. ثم قامت فدخلت قصرا من تلك القصور ، فأقامت فيه
الصفحه ٥١ : بثوبها ثم قالت (٥) :
ألا أبكيه ، ألا
ابكيه
ألا كل الفتى
(٦) فيه
ثم قال