الصفحه ١٠٤ : :
(١)
واها لهذا النيل أى عجيبة
بكر بمثل حديثها
لا يسمع
يلقى الثرى فى
العام وهو
الصفحه ٣٣٧ : سيد
جاد الحق
دار الكتب
العربية الحديثة ـ
القاهرة
الصفحه ٦٣ :
فانية ، وإلي جانب
كل التماثيل منها نوع من الأبنية كالبرابي وغيرها من المرمر والرخام وفيه من
الطلا
الصفحه ٦٢ :
ياقوتنا تساويان
ملك الدنيا وجناحاه مضرحان بالياقوت والزمرد ، ورأسه على صفائح من الذهب على ذلك
الصفحه ١٤٣ :
كان يؤخذ من الرجل
عن زكاة ماله أبدا ولو عدم منه ولو مات لا يزال يؤخذ من ورثته ، وأبطل ما كان يجبى
الصفحه ١٥٣ : قد بليت ولم يبق منها سوى
سلوكها من الذهب ، وأنه مطلى على جسده بقدر شبر من مر وصبر وغير ذلك.
ويقال
الصفحه ١٧٢ :
تلك الصور ، فإذا
صح ذلك فاعملوا لها أشباها من نحاس ورصاص وحجارة ، وانصبوها على شاطىء البحر ، فإن
الصفحه ١٧٣ : للجهاد فى سنة تسع وسبعين ومائة سقط رأس المنار من زلزلة.
ويقال أن هذا
المنار كان مبنيا بحجارة بينهما
الصفحه ٢٦١ :
السائرة عما تجدد
من العمارة السنية بمصر والقاهرة قال : بينما أنا بمدينة دمشق الشام اشيم بن برق
الصفحه ٤٨ :
التي ذكرناها حوضا
من صوان أسود مملوء ماء ، لا ينقص علي طول الدهر ولا يتغير ماؤه لأنه اجتلب إليه
من
الصفحه ١٦٥ : من بعده ولده عيقام وقد حكى عنه أهل مصر حكايات لا تصدقها العقول.
ويقال أن إدريس
عليه السلام رفع في
الصفحه ١٩٤ :
ذكر مدينة أسوان
أعلم أن أسوان فى
آخر بلاد الصعيد وهى ثغر من ثغور الأقليم القبلية تفصل بين النوبة
الصفحه ١٤٧ :
وتخلوا من أهلها
فأمر عند ذلك بعمل هذه الأهرام وأن تعمل لها مسارب يدخل منها النيل إلى مكان ثم
يفيض
الصفحه ٢٢٩ :
ذلك شرع يوسف فى
حفر هذه الثلاثة خلجان ، فلما فعل ذلك خرج حميع ما كلن بها من الأهواء الذى كانت
تصب
الصفحه ٢٠٩ : الأسواق والفنادق
والحمامات وغير ذلك ، ثم حضرت العربان من الصعيد وأعملها وأسوان وسائر النواحى ،
ونودى