الصفحه ٦٠ : الأصل فى جواز
تتبع الدفائن ما ورده أبو عمرو بن عبد البر [ق ٤٦ أ] من حديث ابن عباس أن النبي
صلى الله عليه
الصفحه ٤٠ : عرفة : أديب متقن شاعر ، عارف
بالحديث والقراءات ، من أهل أسكندرية أقام بدمشق وتوفى فيها سنة ٧١٦ ه
الصفحه ٦٦ : من الصنف الذى يقال له العبدلى.
ذكر ما ورد فى فضائل النيل
قال خرج مسلم من
حديث أنس رضى الله عنه
الصفحه ٢٧٢ : علي ذلك ما ورد في الأثر من حديث ابن عمر وأنا وحق الركن
والحطيم لا أتزوج إلا بكفوء كريم ، فقيل لا إن في
الصفحه ٢٤١ : المصريين قديما وحديثا [ق ٢٢٣ ب] قال الحافظ أبو الحافظ أبو القاسم على
بن عساكر فى تاريخ دمشق من حديث ابن
الصفحه ٤١ :
مصعدات بنا
ومنحدرات
هات زدنى من
الحديث عن آل
نيل ودعنى من
دجلة والفرات
الصفحه ٦٧ : يانيل عن حميدا.
وعن كعب الأحبار
أنه قال : أربعة أنهار من الجنة وضعها الله تعالي في الدنيا ، فالنيل نهر
الصفحه ١٤٩ :
وشدات بن عديم
وإلا فما قدر أحد من الملوك يدخل مصر ولا قوى على أهلها غير بختنصر والله أعلم.
وذكر
الصفحه ٢٧٣ : سبب افتخار نجادي ، وقد قيل مما صح في الحديث بسنده أن جسدي من جسده
وليفي من شعره وجريدي من ظفره ووما
الصفحه ١٠٣ :
الخامس
: بعد مبدأ خروجه
من مصبه إلى البحر الملح وقد تقدم من طول مسافته ما لا نجده فى نهر غيره
الصفحه ١٥٩ :
ذكر الجبال
أعلم أن أرض مصر
بأسرها محصورة بين جبلين أحدهما من الجنوب إلى الشمال قليل الأرتفاع
الصفحه ٦٥ :
العزيز فذكرت ذلك فدعا بخريطة أصيبت بمصر فأخرج منها الفواكه والدراهم والدنانير
وأنها حجارة.
وقال محمد بن
الصفحه ٢٨١ :
بديع لو تجسد
مثل در
لكان أحق منه
بهذا الأسم
وأشهي من معتقه
الصفحه ٨٣ : مقياسا
بالقصر خلف الباب يمنه من يدخل منه في داخل الزقاق أثره قائم إلي اليوم ، وقد بني
عليه وحوله ، ثم بني
الصفحه ٢٨٠ :
وله أيضا :
نعم الجليس
الكتاب
حديثة مستطاب
يريك بستان روض