الصفحه ١١١ : المعرفة
بحال النيل فى كل سنة
قال ابن رضوان (١) فى شرح الأربع وقد يحتاج أمر النيل إلى شروط [ق ٩١
الصفحه ٢٤ :
رضي الله عنه سميت
مصر بالأرض في عشرة مواضع من القرآن العظيم ، فهذا ما يحضرني فيما ذكرته هنا من
الصفحه ٢٠٩ : يوم دخوله إليها من الأيام المعدودة وعمت [ق ١٨٨ ب]
البشاير فى سائر الآفاق بأخذ مدينة دمياط من يد الفرنج
الصفحه ٢٥٩ :
وزادوا [٢٤٥ ب] من أجل كبس اليوم الذي هو خمس وسدس يوما في ذي الحجة إذا صار هذا
الكسر أكثر من نصف يوم فيكون
الصفحه ٨٥ :
فكتب عمر إلي عمرو
يسأله عن شرح الحال ، فأجابه إني وجدت ما تروي به مصر حتي لا يقحط أهلها أربع عشرة
الصفحه ٢١٠ : الفرنج بموت السلطان طمعوا فى أخذ مصر ، ووصلوا
إلي المنصورة وجرى بينهم وبين المسلمين وقعة عظيمة يطول شرحها
الصفحه ٢٥ : آمنوا
جميعا في ساعة واحدة ولا يعلم جماعة أسلمت في ساعة واحدة أكثر من جماعة القبط ،
وكانوا في قول يزيد
الصفحه ١٥٣ : أنه وجد فى
موضع من هذا الهرم ايوان فى صدره ثلاثة أبواب على ثلاثة بيوت طول كل باب منها عشرة
أذرع فى عرض
الصفحه ١٧٩ : العاص على المسير إلى الإسكندرية فسار
إليها فى شهر ربيع الأول سنة عشرين من الهجرة فحاصر أهلها ثلاثة
الصفحه ٢٧٧ : وعلب آله
وأصحابه وأزواجه وذريته ما حدي حاد إلي طيبة ورامه وسلم تسليما كثيرا إلي يوم القيامة
أقول ، وأما
الصفحه ١٩٨ : المقياس الذى
بنته دلوكة أحد من ملك مصر ، وكان فى دائرة عمد على عدة أيام السنة الشمسية وكلها
من الصوان
الصفحه ٢٤٥ : عشرة يطلع الفجر بالصرفة وسابع عشرة يكون عيد
الصليب ، وفيه يشرط البلسان وهو البلسم ويستخرج دهنه ويفتح ما
الصفحه ٢٤٢ :
في تاريخه وحل موسم النوروز فى اليوم التاسع من رجب سنة سبع عشرة وخمسمائة وكان
يحتمل فى يوم النوروز
الصفحه ٢٢١ : إليهم مائة رجل وطردوهم [ق ٢٠١
ب] عن المدينة فمضوا إلى غربى القوصية فى موضع يعرف اليوم بدير المحرق
الصفحه ٢٣٤ : من كل شهر فيحلوا لكل يوم منها أسماء كما هى
فى تاريخ الفرس وما زالت القطب علي هذا إلى أن ملك مصر أغسطس