الصفحه ٧١ : تلك الصورة وشمالها إلى مسارب تخرج وتصب فى رمال
وغياض لا ينتفع بها من خلف خط الأستواء ، ولولا ذلك لغرق
الصفحه ٢٠٩ : المدينة ، فسير السلطان الكتب إلى الأفاق
يستحث الناس على الحضور لدفع الفرنج عن ملك مصر. وبنى بالمنصورة
الصفحه ١٤ : الشيء. قال أبو الصلت (١) أمية الأندلسي : أن حد مصر في الطول من مدينة برقة التي في
جنوب البحر الرومي إلي
الصفحه ٨٤ :
وقال ابن عبد
الحكم : ولما فتح عمر بن العاص مصر أتى أهلها إلي عمرو ، حين دخل بؤونة من أشهر
القبط
الصفحه ١٤٧ :
وتخلوا من أهلها
فأمر عند ذلك بعمل هذه الأهرام وأن تعمل لها مسارب يدخل منها النيل إلى مكان ثم
يفيض
الصفحه ١٧٩ : العاص على المسير إلى الإسكندرية فسار
إليها فى شهر ربيع الأول سنة عشرين من الهجرة فحاصر أهلها ثلاثة
الصفحه ١٨٢ : إلى أن زالت تلك الرمال التى
كانت على الساحل بين النقيديين ، وفم الخليج وغرق هناك مراكب وبنى عليها
الصفحه ١٩٦ :
ذكر صحراء عيذاب
أعلم أن الحجاج
المصرى والمغرب أقاموا نحو من مائتى سنة لا يتوجهون إلى مكة إلا من
الصفحه ١٩٩ : عبد
الحكيم : لما بعث عمرو بن العاص قيس بن الحارث إلي الصعيد ، فسار حتى أتى القيس
فنزل بها فسميت به وهو
الصفحه ٢٠٣ : طريق سالكه إلى
جزيرة قبرس فى البر فغلب عليها البحر ، وكان بها مقطع الرخام الأبلق المسما
بالغرابى
الصفحه ٧٢ :
وقال آخرون هذه
الأنهار من ثلوج تتكاثف ويذيبها الحر فتسيل إلى هذه الأنهار ويشقى من عليها لما
يريد
الصفحه ٧٣ :
ومنبعه ومبدأ
ظهوره أثنى عشر عينا ، فتصب تلك المياه إلي بحيرتين هنالك كالبطائح ، ثم يجتمع
الما
الصفحه ٨١ : البحيرة الشرقية بحر لطيف يأخذ شرقا علي جبل فأقول ، ويمتد إلي مدن هناك
ثم يصب في البحر الهندى ويخرج من
الصفحه ١٠٩ :
أخبار النوبة :
ومسافة ما بين دنقلة إلى بلاد علوة أكثر مما بين دنقلة وأسوان ، وفى ذلك من القرى
الصفحه ١٣٨ : من البدار إلى ثلاث ويبات ونحوها ، ويدرك فى برمودة ، ويتحصل من
فدانه ما بين عشرين أردبا إلى ما دون ذلك