الصفحه ١٣ : منهم بالثلثة أرباع الباقية والأرض كلها بجميع ما عليها من
الجبال والبحار نسبتها إلي الفلك كنقطة في دائرة
الصفحه ١٢ : يأخذوا له وصف حدود الدنيا وعدة جبالها
وبحارها وكورها أرباعا ، فولى أحدهم أخذ وصف جزء المشرق ، وولى آخر
الصفحه ٧٤ : في الأودية إذا كانت الأرض.
وهذه المد الشهرى
ينتهى إلى أقاصى البحار وهو يمسكها حتى لا تنصب في البحر
الصفحه ١٠ : الأزل في عليين ، ثم نقل من الأصلاب الفاضلة الزكية إلي الأرحام الطاهرة
المرضية ، حتى بعثه الله عز وجل إلي
الصفحه ١١ : [ق ٣ ب] جسما من شأنه الأرتفاع ، وهو المانع
للأرض من الأنحداد وهو ليس محتاجا إلى ما نعهده ، لأنه ليس بطلب
الصفحه ٢٧ :
بيضاء ، وضياعها
علي روابي وتلال مثل الكواكب قد أحيطت بها المياه من كل وجه ، [ق ١٥ ب] فلا سبيل
إلي
الصفحه ١٢٣ :
كل بحار الأرض
بالرطل
وقال بعضهم أيضا :
انظر إلى بركة
الرطلى مبتهجا
الصفحه ١٢٤ :
مجازا فى أكل
الحشيشة بالعجل
ومما قيل فى كوم
الريش وهو أيضا من مقترحات مصر :
انظر إلى
الصفحه ١٤٢ : الأمر والنهى إليها وتفاحش الأمر فى تلك
السنة إلى أن غلا سعر العنب لكثرة من يعصره ، وأقيمت طاحون بحارة
الصفحه ٦٧ : المسعودى :
نهر النيل من سادات الأنهار وأشراف البحار لأنه يخرج من الجنة على ما ورد به خبر
الشريعة ، وقد قالت
الصفحه ٢٠٨ :
ثلاثة أيام ، ثم
عادوا إلى مرج عكا بالغنائم والسبى ، وهلك من المسلمين خلق كثير فاستراح الفرنج
الصفحه ١٣٠ :
أن أموالكم تحت الفسقية الكبيرة ، فأرسل عمرو إلى الفسقية الكبيرة ، فحبس عنها
الماء ثم قلع البلاط التى
الصفحه ١٣٩ :
فى القديم بأرض
الصعيد من خمسة دنانير إلى ثلاثة وفى دلاص ثلاثة عشر دينار وفيما عدا ذلك ثلاث
دنانير
الصفحه ٢١١ :
وانهزموا الباقى ، ووردت البشائر بذلك إلى المصرية ودقت الكوسات وزينت القاهرة
وذلك فى سنة ثمان وأربعين
الصفحه ٢٣١ :
وأما خليج سمسطوس
فإنه ينتهى إلى سمسطوس وغيرها من الضياع ، ثم ينتهى إلى الخليج الأعظم وإلى خليج