الصفحه ٢٥٥ : في
الخلاف إجماع الصحابة عليه ، وفيه أنه حمل بلا موجب وعلى كل فعلى القول بالتحريم
هل تحرم الذبيحة به
الصفحه ٢٥٨ :
التذكية على الحشرات.
(٧) باعتبار عدم
الدليل على وقوع التذكية على الحشرات عنده فشذوذ القول باعتبار عدم
الصفحه ٢٦٦ : خروجه حيا من الماء إذ لا يقبل إخبار المجوسي بذلك.
(١) من دليل القول
الأول.
(٢) أي عدم حلية
السمك لو
الصفحه ٢٦٧ : المسلم.
والمذهب هو الأول (١٩)
، والقول في اعتبار استقرار الحياة بعد إخراجه (٢٠
الصفحه ٢٧٠ :
الأظهر ، لوجوب
اجتناب الميت المحصور الموقوف على اجتناب الجميع ولعموم قول (١) الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٧٢ : ) (٤) وصحيح محمد بن مسلم (سألت أحدهما عليهماالسلام عن قول الله عزوجل : (أُحِلَّتْ لَكُمْ
بَهِيمَةُ
الصفحه ٢٧٥ : أمه.
______________________________________________________
(١) أي القول
الممتنع من إضافة الذكاة
الصفحه ٢٧٦ : بما في البيت ، وهو (٧) في أخبارهم كثير صريح
فيه (٨) ومنه قول الصادق عليهالسلام (٩) «وقد سئل عن
الحوار
الصفحه ٢٧٩ : الدابة ، ولو كان انفلاته (٦) باختياره
(٧) ناويا قطع ملكه عنه (٨) ، ففي خروجه عن ملكه قولان (٩) ، من الشك
الصفحه ٢٨١ : تخطى الغير إليه فعل حراما (٣) ، وفي ملكه (٤) له بالأخذ (٥)
قولان (٦) ، من أن (٧) الأولوية لا تفيد الملك
الصفحه ٢٨٧ : الأطعمة والأشربة الحلية إلا أن يرد نهي من
قبل الشارع ، مضافا إلى قوله تعالى : (يٰا أَيُّهَا
النّٰاسُ
الصفحه ٢٨٨ :
(البحر (١) سمك له فلس (٢) ...)
______________________________________________________
ـ وقوله
الصفحه ٢٩٠ : حية السمك(والزهو) بالزاي المعجمة (٦)
فالهاء الساكنة(على قول (٧) الأكثر. وبه (٨) أخبار لا تبلغ حد الصحة
الصفحه ٣٠٠ : سندا ومخالفتها للعامة وموافقتها للاحتياط ولأصالة عدم التذكية.
وهناك قول ثالث
بالتفصيل قد نسب إلى ظاهر
الصفحه ٣٠٣ : (٦) ، إلا الخطّاف فقد قيل بتحريمه مع أنه يدف. فبذلك (٧) ضعف القول
بتحريمه (٨).
(و) كذا(يحرم ما ليس له