الصفحه ١٦ : ، ومن يعص الله يخف ويندم ، ثم سلوا الله اليقين
وارغبوا إليه في العافية ، وخير ما دام في القلب اليقين
الصفحه ٢٧ : يرحمه سلط عليه حاسدا (٩).
٣٦ ـ إذا أراد
الله بعبد خيرا حال بينه وبين شهوته ، وحجز بينه وبين قلبه (١٠
الصفحه ٣٠ : القليل
منهن كثير : النار ، والعداوة ، والمرض ، والفقر.
٦٠ ـ أربع يمتن
القلب : الذنب على الذنب ، وملاحاة
الصفحه ٣٣ : : الإشارة
والإيماء بالشفتين والحاجب ، وبابه نصر وضرب.
(٣) الجنان بالفتح :
القلب.
(٤) المراشد : مقاصد
الصفحه ٤١ : الإفرادات للضعفاء والمجهولين ،
ما لا يطيب به القلب» ا ه. وفي السند أيضا من لم أقف على ترجمته.
الصفحه ٧١ : القلب حبة من الجنون والجذام والبرص لا
يقطعها إلى شم النرجس».
هذا الحديث رويناه
هكذا مسلسلا بالقضاة من
الصفحه ٩٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الإيمان معرفة بالقلب ، وإقرار باللسان وعمل بالأركان» (١).
حديث حسن
الصفحه ٩٥ :
باللسان ، ومعرفة
بالقلب ، وعمل بالجوارح».
قال البيهقي وشاهد
هذا الحديث ما في الحديث الثابت عن
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوسلم : «قد امتحن الله
قلب عليّ للإيمان»
٣١ ـ أخبرنا محمد
بن عبد الله بن المبارك قال : حدثنا الأسود بن
الصفحه ١٣١ : النبي صلىاللهعليهوسلم ثم قال : «يا معشر قريش! والله ليبعثن الله عليكم رجلا
منكم قد امتحن الله قلبه
الصفحه ١٣٢ :
قلبه ، وسدد لسانه» فما شككت في قضاء بين اثنين حتى جلست مجلسي هذا (١).
قال أبو عبد
الرحمن : روى هذا
الصفحه ١٩٦ : ـ ذكر قول النبي صلىاللهعليهوسلم : "قد امتحن الله قلب عليّ للإيمان