الصفحه ١٢٩ : . وهى قبطية
من قبط مصر ، وهذا هو الصهر الذي ذكره لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى قوله : «الله الله
الصفحه ١٦٦ : رمضان
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفى صورة هذا الاستشهاد نظر. فإن ظاهر قوله سبحانه : (شَهْرُ
الصفحه ١٨٤ : عصائب
يعاش بها قول
امرئ غير كاذب
ثم إن قريشا اشتد
أمرهم ، للشقاء الذي أصابهم
الصفحه ٢٢٤ : أعضل بنا (٣) ، فرق جماعتنا وشتت أمرنا ، وإنما قوله كالسحر يفرق به بين
الرجل وبين أبيه ، وبين الرجل وبين
الصفحه ٣١٣ :
بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ اتَّخَذُوا
الصفحه ٤٧٢ : : لا. قال
: «فهو كما قال لى جبريل» (١) فحقق له سبحانه من موعده ما أنجزه له بعد وصدقه بقوله جل
قوله
الصفحه ٥٩٤ : وعلى
جمله صاعقة ، فأحرقتهما. وأنزل الله جل قوله فى وقاية الله تعالى لنبيه عليهالسلام مما أراده به عامر
الصفحه ١٨ : ، وهو الأدرم ، كان منقوص الذقن.
ويقال لقومه : بنو
الأدرم.
وأمهما فى قول ابن
إسحاق (٣) : سلمى بنت
الصفحه ٣٨ : ء
فأقرئيه السلام ، وقولى له غير عتبة بيتك.
ورجع إبراهيم إلى
منزله ، وأقبل إسماعيل راجعا إلى منزله بعد ذلك
الصفحه ٥٤ :
حتى أجاز سالما
حماره
مستقبل القبلة
يدعو جاره
قوله : «حكم يقضى
الصفحه ٧٩ : عدى بن ربيعة بن نضر ، ذلك
الملك.
وقد تقدم قول من
قال من العلماء أن النعمان من ولد قنص بن معد. وقد
الصفحه ١٢٧ : بهما قط. فقال الرجل : القول قولك.
ثم قال لميسرة ،
وخلا به : يا ميسرة ، هذا نبى ، والذي نفسى بيده إنه
الصفحه ١٢٨ : قول ابن إسحاق فى ذكور البنين ، أنهم هلكوا فى الجاهلية (٤).
وقال الزبير بن
بكار ، وهو من أئمة هذا
الصفحه ١٨١ :
من الدهر جدا
غير قول التهازل
لقد علموا أن
ابننا لا مكذب
لدينا ولا يعنى
الصفحه ١٩٤ :
به هدى ولا يعتدل
بهم فيه قول (وَقالُوا أَإِذا
كُنَّا عِظاماً وَرُفاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ