الصفحه ٥٧٤ : العض. الغضا : شجر يشتد التهاب النار
فيه.
(*) ذكر فى السيرة
بعد هذا البيت بيت آخر لم يذكره هنا ، وهو
الصفحه ١٣٦ : يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلى
طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ) [الأحقاف : ٢٩ ،
٣٠].
وقول الجن : (وَأَنَّهُ
الصفحه ٥٤٥ :
فى كف ذى نقمات
قوله القيل
فلهو أخوف عندى
إذ أكلمه
وقيل إنك منسوب
ومسئول
الصفحه ٤٤٣ : القول المبين
والسداد
وإلا فاصبروا
لجلاد يوم
لكم منا إلى شطر
المذاد
الصفحه ٥٦٢ : بنى علاج وكان من أدهى العرب
إلى عبد ياليل بن عمرو حتى دخل داره وكان قبل مهاجرا له الذي بينهما سيئ ثم
الصفحه ٩٣ : يحملهم
إنك عمرى لقد
أسرعت قلقالا (١)
لله درهم من
عصبة خرجوا
ما
الصفحه ١٢٢ : تنهى
الظلوم وجفنة
تناخ فيكسوها
السنام المرغبا
وحلمة عصب ما
تزال معدة
الصفحه ٣٣٠ :
فى عصبة مخالفا
محارب
فى مقنب من هذه
المقانب
فليكن المسلوب
غير السالب
الصفحه ٤٠٠ : (٧)
تلقاكم عصب حول
النبيّ لهم
مما يعدون
للهيجا سرابيل (٨)
من جذم غسان
مسترخ
الصفحه ٤٦١ : ذكر من قال من الفاحشة ما قال من أهل الإفك فقال : (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ مِنْكُمْ
الصفحه ١٥٦ :
الحديث من قول أبى سفيان : أن عتبة بن ربيعة ذو مال ، ووقع بعد ذلك من قول أبى
سفيان أيضا أنه محوج ، ولا يصح
الصفحه ٢١٤ : مريم.
فعجب الوليد ومن
كان معه من قول ابن الزبعرى ، ورأوا أنه قد احتج وخاصم. فذكر ذلك لرسول الله
الصفحه ٢٢٧ : ظاهر الخبر فلعل المشرك الذي لقيه
وأخبره عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بتحريم الخمر ، أراد بهذا القول
الصفحه ٧٠ :
على الأرض من
عرب أو عجم
ولكن قولى له
دائما
سلام على أحمد
فى الأمم
الصفحه ١٠٨ : لم يلبث عبد
الله بن عبد المطلب ، أبو رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أن هلك وأمه حامل به.
هذا قول