الصفحه ٣٠١ :
واحذروا مكرها
ومر الليالى
واعلموا أن
أمرها لنفاد ال
خلق ما كان من
جديد وبالى
الصفحه ٣٢٠ : من بطن ينبع ، فأقام بها جمادى الأولى وليالى من
__________________
(١) السوام : أى
الإبل الراعية
الصفحه ٣٢١ : ليالى قلائل لا تبلغ العشر ، حتى أغار كرز بن جابر
الفهرى (٢) على سرح المدينة.
فخرج صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٦ : .
وخرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ليال مضت من شهر رمضان فى أصحابه ، ودفع اللواء إلى
مصعب بن عمير بن
الصفحه ٣٤٧ : ما عاش إلا
سبع ليال حتى رماه الله بالعدسة فقتلته.
وذكر محمد بن جرير
الطبرى فى تاريخه أن العدسة قرحة
الصفحه ٣٥٢ : وتحدث الناس أن قد رددناها ،
فسلها سرا وألحقها بأبيها. ففعل ، فأقامت ليالى حتى إذا هدأت الأصوات خرج بها
الصفحه ٤١٨ : ، حتى نزله فأقام عليه ثمانى ليال ينتظره.
وخرج أبو سفيان ،
فى أهل مكة ، حتى نزل مجنة من ناحية ، الظهران
الصفحه ٤٢٩ : نقاتل معكم
حتى تعطونا رهنا. فأبوا عليهم.
وخذل الله بينهم ،
وبعث عليهم الريح فى ليال شاتية شديدة البرد
الصفحه ٤٣٣ : هشام (٤) أن أبا لبابة أقام مرتبطا بالجذع ست ليال تأتيه امرأته فى
كل وقت صلاة فتحله للصلاة ، ثم يعود
الصفحه ٤٤٩ :
(٢)
ولما قدم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم المدينة من غزوة بنى لحيان لم يقم بالمدينة إلا ليال قلائل
، حتى
الصفحه ٤٨٤ : .
ولما فرغ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من خيبر انصرف إلى وادى القرى فحاصر أهله ليالى ثم انصرف
راجعا إلى
الصفحه ٤٩١ : وأصدقها عنه أربعمائة درهم.
وقضى رسول الله صلىاللهعليهوسلم نسكه ، وأقام بمكة ثلاث ليال ، وكان ذلك أجل
الصفحه ٥٠٢ : يأتيهم خبر عنه ولا يدرون ما هو فاعل.
وخرج فى تلك
الليالى أبو سفيان بن حرب وحكيم بن حزام وبديل بن ورقا
الصفحه ٥١٣ :
وأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمكة بعد فتحها خمس عشرة ليلة يقصر الصلاة. وكان فتحها
لعشر ليال
الصفحه ٥٦٠ : ،
قال : فلبثنا بعد ذلك عشر ليال فكمل لنا خمسون من حين نهى رسول الله المسلمين عن
كلامنا ، ثم صليت الصبح