الصفحه ٧٨ : إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ [ ٥٨ : ٧ ] ) الآية .
الثامن عشر : أنّ
الشفع مسجد مكة والمدينة والوتر مسجد بيت
الصفحه ١٣١ : الخوئي
قم
/ منشورات مدينة العلم
المغرب
، للمطرزي
حيدرآباد
/ مطبعة مجلس دائرة
الصفحه ٨٤ : كافيان في الحياة ، والعلم والقدرة نفس الذات ، فرجعت جميعها إلى الذات ، إما مستقلة ، أو إليها مع السلب
الصفحه ٢٦ : ، كالقادر على القدرة والعالم على العلم . أو فعل منسوب إلى الذات ، مثل قولنا : الرحمن ، فإنّه اسم للذات مع
الصفحه ٤١ : والصفح
والأناة ، وهو : الذي يشاهد معصية العصاة ويرى مخالفة الأمر ثم لا يسارع إلى الانتقام مع غاية قدرته
الصفحه ٩ : ولادته ووفاته ، على عادة أصحابنا في التهاون بتاريخ المولد والوفاة ومعرفة الطبقات بل مطلق التاريخ ، مع
الصفحه ١٧ : الله بعد كتابته للمقابلة من أول الصفحة إلى آخره بقدر الاقتدار مع نسخة نسخ من خطّ مصنّفه ـ رحمه الله
الصفحه ١٨ : الرسالة على
هذه النسخ الثلاث ، وأثبتّ ما هو الأرجح في المتن مع الإشارة إلى الاختلافات التي لها وجه .
ثم
الصفحه ٢٤ : أن أضع عبارة رابعة مشتملة على أسماء العبارات الثلاث ، مع الإشارة إلى شرح كلّ اسم منها ، من غير إيجاز
الصفحه ٦٧ : الكثير الإنعام
والإحسان ، والفرق بينه وبين الكريم : أن الكريم الذي يعطي مع السؤال ، والجواد يعطي من غير
الصفحه ٦٨ : : ١١٨ .
(١٧٣)
مصباح المتهجّد : ٣٨٧ .
(١٧٤)
في هامش ( ر ) : « مع أنّا نقول : إنّ أصل السخاء راجع إلى
الصفحه ٧١ : معه دابة شديدة ، أي : قويّة
، والمشدّ : الذي دوابه شديدة قوية ، والمضعف : الذي دوابه ضعيفة .
الناصر
الصفحه ١٠ : السيد
الأمين يكون الشيخ الكفعمي عند فراغه من تأليف المصباح ابن ٥٥ سنة ، مع أنّا نراه في قصيدته الرائية
الصفحه ٤٠ : قواعده (٧١)
.
وقيل : اللطيف فاعل
اللطف ، وهو ما يقرب معه العبد من الطاعة ويبعد من المعصية ، واللطف من
الصفحه ٤٢ : ستر الشيء قد يحصل مع بقاء أصله ، بخلاف المحو ، فإنه إزالة رأساً وجملة . ويقال : ما فيهم غفيرة ، أي