الصفحه ٦٨ :
السخاء ، لأنه وسع بعطائه المعطين وعمّ ببره المبرّين . مع أنّا لو سلّمنا للشيخ رحمه الله صحة
الاشتقاق في
الصفحه ٧٠ : في شرح الفصول : لا يجوز أن يطلق على الواجب تعالى صفة لم يرد الشرع المطهّر إطلاقها عليه وإن صح اتصافه
الصفحه ١٢ : .
وحكمه هذا ـ أي : عدم
صحّة الواقعة ، وإمكان أن يكون الحارث زاد هذه الزيادة من نفسه ـ في غير محلّه ، إذ لا
الصفحه ٣٧ : ، وإذا وصفناه بأنّه عليم أفاد أنّه متى صحّ معلوم فهو عالم
به ، كما أنّ سميعاً بفيد
الصفحه ٥٨ : وصحة وحدانيته ، فلا موجود إلّا وهو يشهد بوجوده ، ولا مخترع إلّا وهو يعرب عن توحيده .
وفي
كلّ شي
الصفحه ٨٣ : معاً ، كالحيّ فان معناه في حق الواجب تعالى كونه لا يستحيل أن يقدر ويعلم ويلزم صحة القدرة والعلم ، فهي
الصفحه ١٣٣ : الأدعية
٦٧
١٧٠
في
بيان معنى السخاء وردّ من ذهب إلى صحّة الاشتقاق في الأسماء الحسنى
الصفحه ٧٧ : والبرّ والبحر والشمس والقمر والجنّ والإنس ، والوتر هو الله وحده
، وهو في حديث الخدري عن النبي صلّى الله
الصفحه ٤١ : .
*
*
*
___________________________
=
رياض العلماء ٥ : ١١٩
، الكنى والألقاب ١ : ٢١٢ ، تنقيح المقال ٣ : ١٥٤ .
(٧٣)
التوحيد : ١٩٤ حديث
الصفحه ٥٤ : الذاتية ، بحيث لا يشاركه فيها أحد » .
(١١٦)
عدّة الداعي : ٣٠٠ .
(١١٧)
التوحيد : ٩٠ حديث ٣ ، مجمع
الصفحه ٥٥ : لقب اُمّه خولة بنت جعفر ،
كان كثير العلم والورع ، شديد القوة ، وحديث منازعته في الإمامة مع علي بن
الصفحه ٨٥ :
وقال ـ عليه السلام ـ
لهشام بن الحكم (٢٣١) في حديث . لله تسعة وتسعون اسماً ، فلو كان الاسم هو
الصفحه ٤٠ : :
___________________________
=
ومنعته
مما أراد ، وحكمته أيضاً إذا فوّضت إليه الحكم ، وفي حديث النخعي : حكّم اليتيم
كما تحكّم ولدك ، أي
الصفحه ٥٠ :
الْمُؤْمِنِينَ
[ ٣ : ٦٨ ] ) لأنّه المتولّي لإصلاح شؤونهم في الدارين ، وفي الحديث : أيّما امرأة نكحت بغير إذن
الصفحه ٧٦ : الذحل ، والحجازيون عكسوا ، وتميم كسروها . وفي الحديث : إنّ الله وتر يحبّ الوتر فأوتروا (٢١١